أكد رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ حافظ محمد طاهر محمود أشرفي، أن تاريخ المملكة منذ أن تأسست لم تتدخل في أي دولة من دول العالم، بينما إيران تتدخل في شرق البلاد وغربها وتسعى تخريباً وتدميراً لكل شيء.
ووصف المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية 32» بالتظاهرة العالمية التي تعرّف شباب العالم على الثقافة الإسلامية.
وقال خلال مشاركته في فعاليات «الجنادرية32»، التي تنظمها وزارة الحرس الوطني: «إن اللقاءات العلمية والثقافية المصاحبة لفعاليات المهرجان، تأتي في إطار مد جسور التواصل بين العلماء والمثقفين في العالم الإسلامي والعالم أجمع، وتبادل الخبرات وتوحيد الجهود لخدمة العمل الإسلامي ونشر ثقافته»، عاداً مهرجان الجنادرية قلب المملكة المفتوح على العالم. وثمّن الأشرفي السياسات الحكيمة للمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، لخدمة الإسلام والمسلمين، وتوحيد صفهم ونصرة قضاياهم، مؤكداً أن المملكة تسعى بكل ما أوتيت من قوة لجمع كلمة المسلمين، وتوحيد صفهم واجتماع كلمتهم على الحق. وأضاف «الملك سلمان بن عبدالعزيز يعمل على إيصال رسالة الإسلام بصفته دين الأمل، ودين الاعتدال والوسطية إلى العالم، والمملكة تحترم الجميع، وتحترم الإنسان دون النظر إلى مذهبه، مؤكداً أن الأمة الباكستانية بأكملها، حكومة وعلماء، يؤيدون المملكة فيما تصدره من قرارات تسهم في محاربة الإرهاب الذي يمثل الخطر الحقيقي الذي تواجهه الشعوب المسلمة اليوم».
وسأل رئيس مجلس علماء باكستان الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، وأن يجمع كلمة الأمة على الخير والمحبة، وأن يديم الأمن والأمان على بلاد المسلمين.
ووصف المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية 32» بالتظاهرة العالمية التي تعرّف شباب العالم على الثقافة الإسلامية.
وقال خلال مشاركته في فعاليات «الجنادرية32»، التي تنظمها وزارة الحرس الوطني: «إن اللقاءات العلمية والثقافية المصاحبة لفعاليات المهرجان، تأتي في إطار مد جسور التواصل بين العلماء والمثقفين في العالم الإسلامي والعالم أجمع، وتبادل الخبرات وتوحيد الجهود لخدمة العمل الإسلامي ونشر ثقافته»، عاداً مهرجان الجنادرية قلب المملكة المفتوح على العالم. وثمّن الأشرفي السياسات الحكيمة للمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد، لخدمة الإسلام والمسلمين، وتوحيد صفهم ونصرة قضاياهم، مؤكداً أن المملكة تسعى بكل ما أوتيت من قوة لجمع كلمة المسلمين، وتوحيد صفهم واجتماع كلمتهم على الحق. وأضاف «الملك سلمان بن عبدالعزيز يعمل على إيصال رسالة الإسلام بصفته دين الأمل، ودين الاعتدال والوسطية إلى العالم، والمملكة تحترم الجميع، وتحترم الإنسان دون النظر إلى مذهبه، مؤكداً أن الأمة الباكستانية بأكملها، حكومة وعلماء، يؤيدون المملكة فيما تصدره من قرارات تسهم في محاربة الإرهاب الذي يمثل الخطر الحقيقي الذي تواجهه الشعوب المسلمة اليوم».
وسأل رئيس مجلس علماء باكستان الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، وأن يجمع كلمة الأمة على الخير والمحبة، وأن يديم الأمن والأمان على بلاد المسلمين.