بحث متخصصون صحيون في القطاعين الصحي الحكومي والخاص أمس (الخميس)، مخرجات برامج البكالوريوس لتخصص الطب البشري والتمريض مع حاجات سوق العمل خلال السنوات العشر القادمة، ومدى الحاجة إلى زيادة عدد المقبولين والاستمرار في برنامج الابتعاث لدرجة البكالوريوس، وذلك خلال ورشة العمل التحضيرية لمؤتمر واقع القوى العاملة الصحية خلال الخمس والعشر سنوات القادمة لتخصص التمريض التي نظمتها الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في مدينة الرياض.
وتطرق اللقاء إلى مدى مناسبة الخطط الدراسية الحالية المنفذة في الجامعات ومدى رقيها إلى حدود المنافسة، إلى جانب التنسيق بين الجهات الصحية والجامعات لتحقيق المواءمة بين مخرجات التعليم والاحتياج الفعلي، والتخصصات الجديدة التي يحتاجها سوق العمل وغير موجودة في الجامعات.
وناقش المجتمعون الفرص الوظيفية المتاحة للطلبة المتوقع تخرجهم خلال الخمس والعشر سنوات القادمة لخريجي البكالوريوس لتخصص الطب البشري والتمريض، والتحديات التي تواجه الطلبة المتوقع تخرجهم مستقبلاً والحلول لمواجهة ذلك.
واستعرض المتخصصون خلال الورشة، الحاجة إلى وضع برامج تدريب على رأس العمل لتهيئة الخريجين للعمل في القطاعين الحكومي والخاص، والتحديات الرئيسية التي تواجه قبول الممارسين الصحيين في الوظائف، إلى جانب عرض الفرص المتاحة للالتحاق في برامج الدراسات العليا التخصصية داخل وخارج المملكة، والحاجة إلى التوسع في هذه البرامج محليا، أو الاستمرار والتوسع في برامج الابتعاث خارجياً.
وتطرق اللقاء إلى مدى مناسبة الخطط الدراسية الحالية المنفذة في الجامعات ومدى رقيها إلى حدود المنافسة، إلى جانب التنسيق بين الجهات الصحية والجامعات لتحقيق المواءمة بين مخرجات التعليم والاحتياج الفعلي، والتخصصات الجديدة التي يحتاجها سوق العمل وغير موجودة في الجامعات.
وناقش المجتمعون الفرص الوظيفية المتاحة للطلبة المتوقع تخرجهم خلال الخمس والعشر سنوات القادمة لخريجي البكالوريوس لتخصص الطب البشري والتمريض، والتحديات التي تواجه الطلبة المتوقع تخرجهم مستقبلاً والحلول لمواجهة ذلك.
واستعرض المتخصصون خلال الورشة، الحاجة إلى وضع برامج تدريب على رأس العمل لتهيئة الخريجين للعمل في القطاعين الحكومي والخاص، والتحديات الرئيسية التي تواجه قبول الممارسين الصحيين في الوظائف، إلى جانب عرض الفرص المتاحة للالتحاق في برامج الدراسات العليا التخصصية داخل وخارج المملكة، والحاجة إلى التوسع في هذه البرامج محليا، أو الاستمرار والتوسع في برامج الابتعاث خارجياً.