بدت الحياة طبيعية وهادئة في قرى العارضة أمس (الجمعة) بعد مرور يوم على سقوط مقذوفات حوثية على إحدى القرى، واعتبر عدد من السكان إطلاق الميليشيات لمقذوفاتهم الطائشة دليلا على اليأس الذي أصابهم وفشلهم في تحقيق الأجندة الإيرانية. وأكد المتحدثون لـ«عكاظ» أن الميليشيات تبحث بلا طائل عن انتصار معنوي لتعزز به ثقة اتباعها الذين بدأوا ينفضون من حولها بعد تجرعهم للخسائر في كل يوم.
وقال علي الجابري، محمد الجابري، عبده سالم، من أهالي قرى جازان: إن بلادنا آمنة ومطمئنة ولا تزيدهم مثل هذه الأحداث إلا إصرارا على الصمود وتجديد الثقة في رجال القوات المسلحة الذين يقدمون أرواحهم فداء للوطن، وأشار إلى أن الحياة طبيعية في كافة القرى وأن استهداف الحوثيين للأطفال والأبرياء غير مستغرب، إذ اعتادت هذه الميلشيات على مخالفة كل ما يمت بصلة للإنسانية.
ومن جانبهما، أوضح المواطن عبدالله الحريصي، خالد مجرشي أن شجاعة وإباء محافظة العارضة وأبنائها مفخرة للجميع وسيكتب التاريخ كما اعتاد أن يكتب أمجاد العارضة وجازان التي تمثل أحد خطوط الدفاع عن الوطن وأن مقذوفات الحوثي الطائشة لن تنال من شجاعتهم.
وقال علي الجابري، محمد الجابري، عبده سالم، من أهالي قرى جازان: إن بلادنا آمنة ومطمئنة ولا تزيدهم مثل هذه الأحداث إلا إصرارا على الصمود وتجديد الثقة في رجال القوات المسلحة الذين يقدمون أرواحهم فداء للوطن، وأشار إلى أن الحياة طبيعية في كافة القرى وأن استهداف الحوثيين للأطفال والأبرياء غير مستغرب، إذ اعتادت هذه الميلشيات على مخالفة كل ما يمت بصلة للإنسانية.
ومن جانبهما، أوضح المواطن عبدالله الحريصي، خالد مجرشي أن شجاعة وإباء محافظة العارضة وأبنائها مفخرة للجميع وسيكتب التاريخ كما اعتاد أن يكتب أمجاد العارضة وجازان التي تمثل أحد خطوط الدفاع عن الوطن وأن مقذوفات الحوثي الطائشة لن تنال من شجاعتهم.