ينشر جناح المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية 32، ثقافة التدريب لزوار الجناح بالعديد من الأنشطة المتنوعة، عبر تجهيز 10 أركان في الجناح.
ويقدم الجناح العديد من التطبيقات العملية في صيانة المركبات، واكساب الزوار مبادئ المهارات العملية في عدد من المجالات التقنية، حيث حشدت كافة الجهود لإستيعاب أكبر قدر ممكن من الزوار في ركن «أنا أستطيع» الذي يقدم شرح تفصيلي وعملي لصيانة المركبة.
وتقدم المؤسسة عدداً من الدورات التدريبية وورش العمل التي تستهدف كافة الشرائح، وتراعي العامل الزمني والمكاني لزوار المهرجان، إضافة إلى التطبيقات العملية لصيانة الجوالات والتعامل مع التمديدات المنزلية وأجهزة التبريد والتكييف، وعدد من العروض التي تتناول تصميم وإنتاج الملابس والتزيين النسائي، كما يتيح الجناح للجميع المشاركة والتعرف على كيفية تشخيص الأعطال وإجراء الصيانة العملية للمركبات والجوالات وأجهزة التبريد والتكييف وغيرها من التقنيات التي يتعامل معها الإنسان باستمرار.
وتأتي هذه المشاركة لإبراز منجزات المؤسسة وإمكانياتها الكبيرة، في ظل تدشين المؤسسة لهويتها الجديدة واطلاق عدة مبادرات نوعية تستهدف رفع جودة أدائها وتحقيق متطلبات التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030.
ويقدم الجناح العديد من التطبيقات العملية في صيانة المركبات، واكساب الزوار مبادئ المهارات العملية في عدد من المجالات التقنية، حيث حشدت كافة الجهود لإستيعاب أكبر قدر ممكن من الزوار في ركن «أنا أستطيع» الذي يقدم شرح تفصيلي وعملي لصيانة المركبة.
وتقدم المؤسسة عدداً من الدورات التدريبية وورش العمل التي تستهدف كافة الشرائح، وتراعي العامل الزمني والمكاني لزوار المهرجان، إضافة إلى التطبيقات العملية لصيانة الجوالات والتعامل مع التمديدات المنزلية وأجهزة التبريد والتكييف، وعدد من العروض التي تتناول تصميم وإنتاج الملابس والتزيين النسائي، كما يتيح الجناح للجميع المشاركة والتعرف على كيفية تشخيص الأعطال وإجراء الصيانة العملية للمركبات والجوالات وأجهزة التبريد والتكييف وغيرها من التقنيات التي يتعامل معها الإنسان باستمرار.
وتأتي هذه المشاركة لإبراز منجزات المؤسسة وإمكانياتها الكبيرة، في ظل تدشين المؤسسة لهويتها الجديدة واطلاق عدة مبادرات نوعية تستهدف رفع جودة أدائها وتحقيق متطلبات التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030.