استهوت مستلزمات وطرق ركوب الإبل زوار المهرجان الوطني للتراث والثقافة في الجنادرية 32 من فئة الأطفال، حيث بات مناخ الإبل في مقر منطقة القصيم مقصداً للزوار، ومحطة للوقوف والمشاهدة، ومناسبة لتجربة ركوب الإبل من قبل العديد من الأطفال.
وجهزت اللجنة المنظمة في أحد جنبات مقر جناح القصيم «مناخ الإبل»، الذي يقوم على تفعيل وتجهيز مناشطة عدد من ملاك ومربي الإبل في القصيم، ليستعرضوا أمام الزوار طرق الامتطاء، والاستخدامات المتعددة التي كانت تقوم بها في القديم، وكيف كانت هي الوسيلة الرئيسية للسفر والترحال، وأحد أهم الملازمات للمزارع والتاجر، وكيف أصبحت الإبل مصدراً رئيساً لتسيير الكثير من الأعمال والحاجيات.
وأغرت مشاهد الركوب، وتجسيد مظاهر استخدام الإبل، وكيفية تربيتها وإطعامها، وإعجاز خلقها وعظمته للأطفال، وتقدموا نحو خوض غمار التجربة واستكشاف ما يحمله الجلوس على «الشداد».
واعتبر المنظمون في جناح القصيم فعالية «مناخ الإبل» مطلباً للكثير من الزوار بغية تدريب أبنائهم، وهو أمر استدعى أن يصاحب ذلك الأمر شرح مبسط من قبل القائمين على الفعالية لتعريف الزوار بالإبل ومظاهر استخدامها، وكيف كانت قيمتها ومكانتها لدى الآباء والأجداد في الزمن الماضي.
وجهزت اللجنة المنظمة في أحد جنبات مقر جناح القصيم «مناخ الإبل»، الذي يقوم على تفعيل وتجهيز مناشطة عدد من ملاك ومربي الإبل في القصيم، ليستعرضوا أمام الزوار طرق الامتطاء، والاستخدامات المتعددة التي كانت تقوم بها في القديم، وكيف كانت هي الوسيلة الرئيسية للسفر والترحال، وأحد أهم الملازمات للمزارع والتاجر، وكيف أصبحت الإبل مصدراً رئيساً لتسيير الكثير من الأعمال والحاجيات.
وأغرت مشاهد الركوب، وتجسيد مظاهر استخدام الإبل، وكيفية تربيتها وإطعامها، وإعجاز خلقها وعظمته للأطفال، وتقدموا نحو خوض غمار التجربة واستكشاف ما يحمله الجلوس على «الشداد».
واعتبر المنظمون في جناح القصيم فعالية «مناخ الإبل» مطلباً للكثير من الزوار بغية تدريب أبنائهم، وهو أمر استدعى أن يصاحب ذلك الأمر شرح مبسط من قبل القائمين على الفعالية لتعريف الزوار بالإبل ومظاهر استخدامها، وكيف كانت قيمتها ومكانتها لدى الآباء والأجداد في الزمن الماضي.