أتاح جناح وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، خلال فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية 32) للزوار، التعرف على برنامج العمل الحر وآلية إصدار الوثيقة الخاصة بالبرنامج، كما شهد الجناح إصدار مجموعة من وثائق «العمل الحر» للزوار الراغبين بذلك.
ويمكن لأي مواطن أو مواطنة يملك وثيقة العمل الحر، الاستفادة من الدعم المالي الذي يقدمه صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، لمدة تصل إلى 24 شهرًا.
ووفقا لآليات برنامج «دعم العمل الحر» الذي دشنته وزارة العمل والتنمية الاجتماعية أخيراً، فإن لأي مواطن أو مواطنة يؤدي عملًا يدر عليه دخلًا ماليًا دون حاجته إلى الالتحاق بوظيفة تعاقدية مع طرف آخر، الاشتراك اختياريًا في نظام التأمينات الاجتماعية، بعد التنسيق مع صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف».
ويهدف برنامج «العمل الحر»، إلى فتح المجال للكوادر الوطنية لتسجيلهم في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، وفق أنظمته، وبشكل مشابه لمن لديهم عقود عمل مع جهات موظِّفة، مشيرًا إلى أن البرنامج يسهم في تعزيز الحماية الاجتماعية اللازمة لهم في بداية ممارستهم للعمل الحر.
ويمكّن البرنامج من يؤدون أعمالًا ذات مدخول مالي في الوقت الراهن، كأصحاب مهن الأسر المنتجة، أو الحرف اليدوية، أو مهن البيع الإلكتروني، أو مهن الحرف المهنية الحرة مثل: النقل، أو الخدمات الكهربائية والإلكترونية، أو الاستشارات القانونية، أو الترجمة، وغيرها من المهن المختلفة التي يعمل أصحابها دون الارتباط بعقود وظيفية مع شركات ومؤسسات يترتب عليها تسجيلهم في التأمينات، سيمكنهم من الالتحاق بنظام التأمينات الاجتماعية، واحتساب خدمتهم هذه ضمن تاريخهم العملي سواء استمروا في عمل حر أو التحقوا لاحقًا بوظيفة، دون تكلفة مالية عليهم.
ويمكن لأي مواطن أو مواطنة يملك وثيقة العمل الحر، الاستفادة من الدعم المالي الذي يقدمه صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف»، لمدة تصل إلى 24 شهرًا.
ووفقا لآليات برنامج «دعم العمل الحر» الذي دشنته وزارة العمل والتنمية الاجتماعية أخيراً، فإن لأي مواطن أو مواطنة يؤدي عملًا يدر عليه دخلًا ماليًا دون حاجته إلى الالتحاق بوظيفة تعاقدية مع طرف آخر، الاشتراك اختياريًا في نظام التأمينات الاجتماعية، بعد التنسيق مع صندوق تنمية الموارد البشرية «هدف».
ويهدف برنامج «العمل الحر»، إلى فتح المجال للكوادر الوطنية لتسجيلهم في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، وفق أنظمته، وبشكل مشابه لمن لديهم عقود عمل مع جهات موظِّفة، مشيرًا إلى أن البرنامج يسهم في تعزيز الحماية الاجتماعية اللازمة لهم في بداية ممارستهم للعمل الحر.
ويمكّن البرنامج من يؤدون أعمالًا ذات مدخول مالي في الوقت الراهن، كأصحاب مهن الأسر المنتجة، أو الحرف اليدوية، أو مهن البيع الإلكتروني، أو مهن الحرف المهنية الحرة مثل: النقل، أو الخدمات الكهربائية والإلكترونية، أو الاستشارات القانونية، أو الترجمة، وغيرها من المهن المختلفة التي يعمل أصحابها دون الارتباط بعقود وظيفية مع شركات ومؤسسات يترتب عليها تسجيلهم في التأمينات، سيمكنهم من الالتحاق بنظام التأمينات الاجتماعية، واحتساب خدمتهم هذه ضمن تاريخهم العملي سواء استمروا في عمل حر أو التحقوا لاحقًا بوظيفة، دون تكلفة مالية عليهم.