أوضح نجل حارس المدرسة المصاب لـ «عكاظ» أن حارس المدرسة 106 الابتدائية، ويدعى (م.هـ) جاء بعد صلاة الفجر مباشرة إلى غرفة والده (عطية)، ثم سحب كرسياً إلى جواره، وبادره بالسلام، ثم أطلق الرصاصة الأولى على فخذه الأيمن، بعد ذلك اقترب منه وقال «أريد أن أطلق الرصاصة الثانية على قلبك»، إلا أنها علقت في المسدس.
وأضاف: «والدي دفع المعتدي واحتمى بغرفة أخرى، ثم اتصل بالهاتف علينا مباشرة، وحضرنا على الفور، حيث تم الاتصال بالدوريات الأمنية التي حضرت وطلبت الإسعاف، الذي نقله مباشرة إلى مستشفى الملك فهد العام». وأكد أن الحارس المعتدي هدد والده مراراً بقوله «انتبه لنفسك»، وبعبارات أخرى توحي أن هناك مشكلات نفسية مؤثرة عليه.
وأضاف: «والدي دفع المعتدي واحتمى بغرفة أخرى، ثم اتصل بالهاتف علينا مباشرة، وحضرنا على الفور، حيث تم الاتصال بالدوريات الأمنية التي حضرت وطلبت الإسعاف، الذي نقله مباشرة إلى مستشفى الملك فهد العام». وأكد أن الحارس المعتدي هدد والده مراراً بقوله «انتبه لنفسك»، وبعبارات أخرى توحي أن هناك مشكلات نفسية مؤثرة عليه.