نوه شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب بدور المملكة العربية السعودية وقيادتها في خدمة الإسلام والمسلمين، ونصرة قضايا الأمة.
جاء ذلك خلال لقائه في مقر مشيخة الأزهر مؤسس مشروع «السلام عليك أيها النبي» الدكتور ناصر بن مسفر الزهراني، بحضور وكيل الأزهر الدكتور عباس شومان.
وأعرب الدكتور الطيب في تصريح له أمس (الأحد) عن سعادته بوجود «ركن السيرة النبوية» الذي يعد أحد مبادرات مشروع السلام عليك أيها النبي، ويقدم تعريفا شاملاً بالنبي «صلى الله عليه وسلم» وبالإسلام والمسلمين، ضمن الجناح السعودي في معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام، إذ كان علامة مميزة للجناح، وهو ما نقله قيادات الأزهر الذين تفقدوا الجناح وأشادوا بتميزه.
من جانبه، أعرب الدكتور ناصر الزهراني عن تقديره للدور المهم الذي يقوم به شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب لتعزيز قيم السلام والحوار والتعايش في العالم، وإبراز سماحة الإسلام ووسطيته، مشيداً بدعم الأزهر للحملة التي تستهدف توزيع مليار نسخة من كتاب «السيرة النبوية في دقائق»، لتعريف العالم بسيرة النبي محمد «صلى الله عليه وسلم»، بـ10 لغات مختلفة.
ونوه بما يحتويه جناح الأزهر ضمن مشاركته في معرض القاهرة الدولي للكتاب من معروضات تبرز الجانب الفكري والثقافي في إطار سعيه لمخاطبة جميع الفئات والأعمار على اختلاف ثقافتها وتوجهاتها.
جاء ذلك خلال لقائه في مقر مشيخة الأزهر مؤسس مشروع «السلام عليك أيها النبي» الدكتور ناصر بن مسفر الزهراني، بحضور وكيل الأزهر الدكتور عباس شومان.
وأعرب الدكتور الطيب في تصريح له أمس (الأحد) عن سعادته بوجود «ركن السيرة النبوية» الذي يعد أحد مبادرات مشروع السلام عليك أيها النبي، ويقدم تعريفا شاملاً بالنبي «صلى الله عليه وسلم» وبالإسلام والمسلمين، ضمن الجناح السعودي في معرض القاهرة الدولي للكتاب هذا العام، إذ كان علامة مميزة للجناح، وهو ما نقله قيادات الأزهر الذين تفقدوا الجناح وأشادوا بتميزه.
من جانبه، أعرب الدكتور ناصر الزهراني عن تقديره للدور المهم الذي يقوم به شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب لتعزيز قيم السلام والحوار والتعايش في العالم، وإبراز سماحة الإسلام ووسطيته، مشيداً بدعم الأزهر للحملة التي تستهدف توزيع مليار نسخة من كتاب «السيرة النبوية في دقائق»، لتعريف العالم بسيرة النبي محمد «صلى الله عليه وسلم»، بـ10 لغات مختلفة.
ونوه بما يحتويه جناح الأزهر ضمن مشاركته في معرض القاهرة الدولي للكتاب من معروضات تبرز الجانب الفكري والثقافي في إطار سعيه لمخاطبة جميع الفئات والأعمار على اختلاف ثقافتها وتوجهاتها.