آليات بلدية القطيف أثناء صيانة شارع أبو بكر الصديق. (عكاظ)
عمال بلدية رأس تنورة يزرعون زهورا في جزيرة وسطية. (عكاظ)
أتلفت بلدية شرق حفر الباطن الفرعية، ممثلة في إدارة صحة البيئة، 43 كيلو لحوم وأسماك ودواجن مجهولة المصدر، وغير صالحة للاستهلاك، ضمن جولة ميدانية نفذتها أخيرا على المطاعم في حي البلدية.
وحسب رئيس البلدية المهندس محمد الحسيني، أتلفت كامل الكمية المضبوطة، وتم إغلاق محل، وسيتم اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة تجاه المخالفات التي تم رصدها.
وفي القطيف، بدأت البلدية مشروع صيانة وتطوير شارع أبوبكر الصديق ابتداءً من شارع أحد حتى شارع الفتح، ضمن مشروع صيانة شوارع مدينة القطيف وتوابعها، وفقا لرئيس البلدية المهندس زياد مغربل، فيما ذكر مدير إدارة صيانة الطرق المهندس نايف القحطاني، أنه ستتم إزالة طبقة الإسفلت وطبقات الرصف الأخرى وإعادة السفلتة، إذ تم كشط الإسفلت وذلك لسرعة إنجاز العمل وعدم الإضرار بخدمات البنية التحتية القائمة قبل المشروع.
من جهتها، باشرت بلدية محافظة رأس تنورة، تطوير شارع الملك فهد بن عبدالعزيز، الذي يعتبر أحد الشوارع المهمة كونه يؤدي إلى شركة أرامكو السعودية، ومدخل الكورنيش البحري التابع للبلدية بطول 1450 مترا وعرض مترين، إذ تم رفع التربة ومغطيات التربة (حي العلم) للجزيرة الوسطى، ما يقارب من 360 مترا مكعبا ومن ثم تمت إعادة ترتيب خطوط الري للجزيرة وإعادة زراعته بالكامل.
وحسب رئيس البلدية المهندس محمد الحسيني، أتلفت كامل الكمية المضبوطة، وتم إغلاق محل، وسيتم اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة تجاه المخالفات التي تم رصدها.
وفي القطيف، بدأت البلدية مشروع صيانة وتطوير شارع أبوبكر الصديق ابتداءً من شارع أحد حتى شارع الفتح، ضمن مشروع صيانة شوارع مدينة القطيف وتوابعها، وفقا لرئيس البلدية المهندس زياد مغربل، فيما ذكر مدير إدارة صيانة الطرق المهندس نايف القحطاني، أنه ستتم إزالة طبقة الإسفلت وطبقات الرصف الأخرى وإعادة السفلتة، إذ تم كشط الإسفلت وذلك لسرعة إنجاز العمل وعدم الإضرار بخدمات البنية التحتية القائمة قبل المشروع.
من جهتها، باشرت بلدية محافظة رأس تنورة، تطوير شارع الملك فهد بن عبدالعزيز، الذي يعتبر أحد الشوارع المهمة كونه يؤدي إلى شركة أرامكو السعودية، ومدخل الكورنيش البحري التابع للبلدية بطول 1450 مترا وعرض مترين، إذ تم رفع التربة ومغطيات التربة (حي العلم) للجزيرة الوسطى، ما يقارب من 360 مترا مكعبا ومن ثم تمت إعادة ترتيب خطوط الري للجزيرة وإعادة زراعته بالكامل.