اطلع زوار جناح وكالة الوزارة للأحوال المدنية في مهرجان «الجنادرية 32» على تاريخ تطور وثائق إثبات الهوية الوطنية الرسمية للمواطن السعودي عبر مرحلة زمنية بدأت قبل توحيد المملكة وحتى عصرنا الحاضر.
ويعرض الجناح أول مرسوم ملكي صادر في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله -، وتم إعلانه بجريدة أم القرى بتاريخ 1349/9/23 هـ، قبل توحيد البلاد، يُقر نظام التابعية لمواطني مملكة الحجاز وسلطنة نجد وملحقاتها، كما يشاهد الزوار أول وثيقه للهوية الوطنية بعد توحيد المملكة عام 1352 هـ التي أطلق عليها مسمى «تذكرة نفوس»، وأول وثيقة تذكرة لإحصاء القبائل والعربان السعوديين التي صدرت في عام 1368 هـ، بالإضافة إلى دفتر النفوس الصادر عام 1371 هـ، وتشير الوثائق المعروضة في جناح الأحوال المدنية إلى أن أول إصدار لدفتر العائلة تم في عام 1408 هـ وتم تحديثه بعد عامين في 1410 هـ للأصدار الحالي المعروف بسجل الأسرة.
ويعرض الجناح المراحل الثلاث التي مرت بها بطاقة الهوية الوطنية، التي كانت تسمى قديماً «التابعية»، حيث بدأ الأصدار الأول في عام 1405 هـ بمسمى بطاقة الأحوال «البلورايد»، ثم تدرجت حتى وصلت إلى مسماها الحالي والمعروف بالهوية الوطنية.
ويعرض الجناح أول مرسوم ملكي صادر في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله -، وتم إعلانه بجريدة أم القرى بتاريخ 1349/9/23 هـ، قبل توحيد البلاد، يُقر نظام التابعية لمواطني مملكة الحجاز وسلطنة نجد وملحقاتها، كما يشاهد الزوار أول وثيقه للهوية الوطنية بعد توحيد المملكة عام 1352 هـ التي أطلق عليها مسمى «تذكرة نفوس»، وأول وثيقة تذكرة لإحصاء القبائل والعربان السعوديين التي صدرت في عام 1368 هـ، بالإضافة إلى دفتر النفوس الصادر عام 1371 هـ، وتشير الوثائق المعروضة في جناح الأحوال المدنية إلى أن أول إصدار لدفتر العائلة تم في عام 1408 هـ وتم تحديثه بعد عامين في 1410 هـ للأصدار الحالي المعروف بسجل الأسرة.
ويعرض الجناح المراحل الثلاث التي مرت بها بطاقة الهوية الوطنية، التي كانت تسمى قديماً «التابعية»، حيث بدأ الأصدار الأول في عام 1405 هـ بمسمى بطاقة الأحوال «البلورايد»، ثم تدرجت حتى وصلت إلى مسماها الحالي والمعروف بالهوية الوطنية.