أكد الأمين العالم لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا فيصل بن معمر، أنه لا يجوز نسبة أية أعمال تطرف أو عنف أو قتل أو دمار إلى الأديان السمحة؛ كونها مصادر للرحمة والسلام والوئام.
وأكد في كلمة في لقاء نظمه المركز بالتعاون مع منظمة يونيسيف في مقر منظمة الأمم المتحدة بمناسبة أسبوع الوئام بين أتباع الأديان أمس (الثلاثاء)، أهمية التعايش والتفاهم المتبادل، وبناء السلام والحوار؛ لإشاعة الوئام بين البشر، مشيرا إلى الحاجة الملحة للحوار المستمر بين مختلف أتباع الأديان، لتعزيز المشتركات الإنسانية والتعاون في ما بينهم ومكافحة الكراهية.
وأشار إلى أهمية الحوار والتعارف والوئام والرحمة بين أتباع الأديان والثقافات، موضحا أن جوهر الأديان جميعها الاحترام المتبادل، والتعايش بينهم بأديانهم وثقافاتهم المتنوعة التي تشكل جميعها نسيجًا إنسانيًا على المستويات كافة.
وبيّن أن المركز راعى في تشكيل مجلس إدارته مشاركة قيادات دينية رئيسة في العالم: (من المسلمين والمسيحيين واليهود والهندوس والبوذيين)، كقوة فاعلة لتعزيز المشترك الإنساني ونشر ثقافة الحوار والتعاون لتحقيق الخير للإنسانية كافةً.
وأكد في كلمة في لقاء نظمه المركز بالتعاون مع منظمة يونيسيف في مقر منظمة الأمم المتحدة بمناسبة أسبوع الوئام بين أتباع الأديان أمس (الثلاثاء)، أهمية التعايش والتفاهم المتبادل، وبناء السلام والحوار؛ لإشاعة الوئام بين البشر، مشيرا إلى الحاجة الملحة للحوار المستمر بين مختلف أتباع الأديان، لتعزيز المشتركات الإنسانية والتعاون في ما بينهم ومكافحة الكراهية.
وأشار إلى أهمية الحوار والتعارف والوئام والرحمة بين أتباع الأديان والثقافات، موضحا أن جوهر الأديان جميعها الاحترام المتبادل، والتعايش بينهم بأديانهم وثقافاتهم المتنوعة التي تشكل جميعها نسيجًا إنسانيًا على المستويات كافة.
وبيّن أن المركز راعى في تشكيل مجلس إدارته مشاركة قيادات دينية رئيسة في العالم: (من المسلمين والمسيحيين واليهود والهندوس والبوذيين)، كقوة فاعلة لتعزيز المشترك الإنساني ونشر ثقافة الحوار والتعاون لتحقيق الخير للإنسانية كافةً.