نفذت جمعية التنمية الأسرية بالمدينة المنورة (أسرتي)، برامج عدة تستهدف شرائح المجتمع، في يناير الماضي، استفاد منها 441 شابا وفتاة مقبلين على الزواج، و153 شخصاً من مركز الإرشاد الأسري.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية المهندس عبدالرزاق مخدوم أن أكثر الاستشارات وُرُوداً للقسم هي الاستشارات الزوجية بنسبة 60%، تلتْها الأسرية بنسبة 20%، ثم النفسية 9%؛ مرجعا الإقبال الكبير في طلب
الاستشارات لزيادة الوعي من أفراد المجتمع وهدف تعزيز الاستقرار الأسري، ولما تحظى به جمعية أسرتي من سمعة ومكانة، والخدمات المميزة التي تقدمها للمجتمع، إضافة إلى وجود قسم نسائي مستقل؛ مراعاة لخصوصية المرأة في معالجة قضاياها الاجتماعية والنفسية.
وأضاف أن الجمعية تقدم خدمة الاستشارات الأسرية المجانية؛ مساهمة منها في دعم الأسرة وتحصينها وبناء المجتمع، وذلك عبر تقديم الاستشارة المناسبة، والتي يستطيع الشخص أن يعالج من خلالها ما يواجهه من مشكلات؛ عن طريق مرشدين اجتماعيين ومستشارين متخصصين يتمتعون بخبرات وكفاءات عالية، والتعامل بكل أمانة وثقة وسرية.
وأكد أن فكرة مشاريع البرامج الأسرية وخدمات المستفيدين بجمعية أسرتي تقوم على احتضان ورعاية الأسرة كنواة المجتمع، والعمل على استقرار المجتمع من خلال الاهتمام بنشأة الأسرة، بتدريب الزوجين على احتواء المشكلات الزوجية، وتأهيل المقدمين
والمقدمات على الزواج، والأسر الناشئة في سنتها الأولى، وإيجاد الألفة والرحمة بين أفراد الأسرة وتحسين إدارة الأسرة ماديا وتربويا والحرص على زيادة الثقافة والوعي الأسري.
ودعا مخدوم حديثي الزواج إلى طلب الاستشارات في الأمور الزوجية؛ لأهميتها في بناء أسرة صحيحة وخالية من المشكلات، وتقليل نسبة الطلاق في المجتمع.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية المهندس عبدالرزاق مخدوم أن أكثر الاستشارات وُرُوداً للقسم هي الاستشارات الزوجية بنسبة 60%، تلتْها الأسرية بنسبة 20%، ثم النفسية 9%؛ مرجعا الإقبال الكبير في طلب
الاستشارات لزيادة الوعي من أفراد المجتمع وهدف تعزيز الاستقرار الأسري، ولما تحظى به جمعية أسرتي من سمعة ومكانة، والخدمات المميزة التي تقدمها للمجتمع، إضافة إلى وجود قسم نسائي مستقل؛ مراعاة لخصوصية المرأة في معالجة قضاياها الاجتماعية والنفسية.
وأضاف أن الجمعية تقدم خدمة الاستشارات الأسرية المجانية؛ مساهمة منها في دعم الأسرة وتحصينها وبناء المجتمع، وذلك عبر تقديم الاستشارة المناسبة، والتي يستطيع الشخص أن يعالج من خلالها ما يواجهه من مشكلات؛ عن طريق مرشدين اجتماعيين ومستشارين متخصصين يتمتعون بخبرات وكفاءات عالية، والتعامل بكل أمانة وثقة وسرية.
وأكد أن فكرة مشاريع البرامج الأسرية وخدمات المستفيدين بجمعية أسرتي تقوم على احتضان ورعاية الأسرة كنواة المجتمع، والعمل على استقرار المجتمع من خلال الاهتمام بنشأة الأسرة، بتدريب الزوجين على احتواء المشكلات الزوجية، وتأهيل المقدمين
والمقدمات على الزواج، والأسر الناشئة في سنتها الأولى، وإيجاد الألفة والرحمة بين أفراد الأسرة وتحسين إدارة الأسرة ماديا وتربويا والحرص على زيادة الثقافة والوعي الأسري.
ودعا مخدوم حديثي الزواج إلى طلب الاستشارات في الأمور الزوجية؛ لأهميتها في بناء أسرة صحيحة وخالية من المشكلات، وتقليل نسبة الطلاق في المجتمع.