أوضح قطاع توزيع المياه بالمملكة ممثلاً بإدارة خدمات المياه بالمنطقة الشرقية، أن أعمال خفض ضخ المياه المحلاة على أهالي مدينة الدمام ومحافظة الخبر ومحافظة القطيف وتوابعها ورأس تنورة ما زال قائماً بسبب ما طرأ من أعمال صيانة طارئة في محطة المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة بالجبيل بعد أن انتهت أعمال الصيانة الطارئة لدى شركة مرافق (الجهة المنتجة) التي تستمر قرابة 48 ساعة.
وقال مدير عام الإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة المهندس عامر بن علي المطيري: «إن خدمات المياه بالمنطقة الشرقية لا زالت تعمل على تشغيل الآبار بكامل طاقتها القصوى لتعويض النقص عن غرب مدينة الدمام إضافة إلى ما يرد لنا من كميات تصلنا عن طريق محطة التحلية بمحافظة الخبر، ونأمل أن تكون الساعات القليلة القادمة هي موعداً لاستئناف الضخ وعودته تدريجياً للمناطق التي تم تخفيض الضخ بها»، مكرراً تأكيده أن العملاء الذين لديهم خزانات أرضية مرتبطة بأخرى علوية وبينهما مضخة لن يشعروا بأي نقص في إمداد المياه أو اختلاف في انسيابيته لما للتنظيم المائي المذكور من أثر بالغ في التوازن المائي داخل المنشآت.
وقدم المهندس المطيري اعتذاره للمشتركين وكافة المتضررين من هذا الخفض الذي زادت حدته لدى سكان أحياء غرب مدينة الدمام تحديداً - أحد مناطق الخفض -، مؤكداً أن الشركاء في المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة يعملون على إصلاح الخلل لديهم.
وقال مدير عام الإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة المهندس عامر بن علي المطيري: «إن خدمات المياه بالمنطقة الشرقية لا زالت تعمل على تشغيل الآبار بكامل طاقتها القصوى لتعويض النقص عن غرب مدينة الدمام إضافة إلى ما يرد لنا من كميات تصلنا عن طريق محطة التحلية بمحافظة الخبر، ونأمل أن تكون الساعات القليلة القادمة هي موعداً لاستئناف الضخ وعودته تدريجياً للمناطق التي تم تخفيض الضخ بها»، مكرراً تأكيده أن العملاء الذين لديهم خزانات أرضية مرتبطة بأخرى علوية وبينهما مضخة لن يشعروا بأي نقص في إمداد المياه أو اختلاف في انسيابيته لما للتنظيم المائي المذكور من أثر بالغ في التوازن المائي داخل المنشآت.
وقدم المهندس المطيري اعتذاره للمشتركين وكافة المتضررين من هذا الخفض الذي زادت حدته لدى سكان أحياء غرب مدينة الدمام تحديداً - أحد مناطق الخفض -، مؤكداً أن الشركاء في المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة يعملون على إصلاح الخلل لديهم.