بحث وكيل إمارة منطقة الجوف الدكتور حامد الشمري، مع محافظ القريات عبدالله الجاسر، حاجات المحافظة من خدمات الطرق، الكهرباء، المياه، الصرف الصحي، والاستثمار، وما يعانيه المواطن بسبب بحيرة الصرف الصحي، وذلك بناء على توجيهات أمير المنطقة ونائبه، وبحضور وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية، وكيل الأمين للمشاريع والتطوير، رئيس بلدية القريات، رئيس المجلس البلدي، ورئيس بلدية الحديثة.
وناقش المجتمعون أوجه القصور وكيفية معالجتها وآلية تغطية الخدمات لجميع أحياء المحافظة، بينما طلب الدكتور الشمري وضع أولويات للعمل من قِبل البلدية وتحقيق هذه الأولويات خلال جدول زمني بالتعاون مع المحافظة والمجلس البلدي والجهات ذات العلاقة، موجها بضرورة إنهاء معاناة المواطنين من آثار بحيرة الصرف الصحي، وكلف وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية بإعداد تقرير كامل بشأنها لمعرفة مكمن الخلل لعلاجه.
ولفت الشمري إلى أن التعاون والتكامل بين المحافظة والمجلس المحلي والبلدية والمجلس البلدي مهم جداً لنجاح المشاريع ومعالجة القصور في الخدمات، خصوصا إذا تظافرت معها جهود الجهات الأخرى كالكهرباء والنقل والمياه والزراعة، مشدداً على أهمية أن تقوم اللجان الميدانية التي شُكلت بتوجيه من أمير المنطقة ونائبه بأعمالها وفق الأهداف التي من أجلها تم تشكيلها وأن تُرفع تقاريرها بشكل دوري للإمارة لدراستها والعمل على تذليل ما يواجه عملها من معوقات.
وناقش المجتمعون أوجه القصور وكيفية معالجتها وآلية تغطية الخدمات لجميع أحياء المحافظة، بينما طلب الدكتور الشمري وضع أولويات للعمل من قِبل البلدية وتحقيق هذه الأولويات خلال جدول زمني بالتعاون مع المحافظة والمجلس البلدي والجهات ذات العلاقة، موجها بضرورة إنهاء معاناة المواطنين من آثار بحيرة الصرف الصحي، وكلف وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية بإعداد تقرير كامل بشأنها لمعرفة مكمن الخلل لعلاجه.
ولفت الشمري إلى أن التعاون والتكامل بين المحافظة والمجلس المحلي والبلدية والمجلس البلدي مهم جداً لنجاح المشاريع ومعالجة القصور في الخدمات، خصوصا إذا تظافرت معها جهود الجهات الأخرى كالكهرباء والنقل والمياه والزراعة، مشدداً على أهمية أن تقوم اللجان الميدانية التي شُكلت بتوجيه من أمير المنطقة ونائبه بأعمالها وفق الأهداف التي من أجلها تم تشكيلها وأن تُرفع تقاريرها بشكل دوري للإمارة لدراستها والعمل على تذليل ما يواجه عملها من معوقات.