يفتتح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، بحضور محافظ الدرعية الأمير أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، ونائب وزير الشؤون الإسلامية لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري، والمدير العام لفرع الوزارة بمنطقة الرياض الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز الناصر، بعد غدٍ (الاثنين)، المبنى الجديد لإدارة المساجد والدعوة والإرشاد بمحافظة الدرعية.
وأوضح الشيخ عبدالله الناصر، أن تكاليف المشروع بلغت (7.62.786) ريالاً، وأقيم على مساحة (3258 متر مربع)، حيث يتكون من المبنى الرئيسي الذي يشمل دورين بمساحة إجمالية (1728.25 متر مربع) ومواقف للسيارات، وساحات خارجية، ومستودعا خارجيا، وغرفة لحراس الأمن.
وأبان أن مساحة الدور الأرضي للمبنى تبلغ (1087.50 متر مربع)، ويتكون من مكاتب إدارية، وبهو لاستقبال المراجعين، وغرفة للمكتبة، ومصلى مع دورات للمياه، ومكتب للمستودعات والمطبوعات ومخزن، وغرفة استقبال للنساء مع دورات مياه خاصة ومدخل خاص.
وتبلغ مساحة الدور الأول (640.75 متر مربع) ويتكون من مكاتب إدارية، وصالة لمراقبي المساجد، وصالة للاجتماعات، ودورات مياه.
وأشار إلى أنه روعي في تصميم مشروع المبنى أن يحاكي تراث الماضي العريق لمحافظة الدرعية بمكانتها التاريخية وأهميتها الثقافية وطابعها التراثي الأصيل، مع لمسات من الحداثة في التصميم باستخدام الواجهات الزجاجية والمواد الحديثة، ما يعطي المبنى عراقة من الماضي ومعاصرة من الحاضر.
وأوضح الشيخ عبدالله الناصر، أن تكاليف المشروع بلغت (7.62.786) ريالاً، وأقيم على مساحة (3258 متر مربع)، حيث يتكون من المبنى الرئيسي الذي يشمل دورين بمساحة إجمالية (1728.25 متر مربع) ومواقف للسيارات، وساحات خارجية، ومستودعا خارجيا، وغرفة لحراس الأمن.
وأبان أن مساحة الدور الأرضي للمبنى تبلغ (1087.50 متر مربع)، ويتكون من مكاتب إدارية، وبهو لاستقبال المراجعين، وغرفة للمكتبة، ومصلى مع دورات للمياه، ومكتب للمستودعات والمطبوعات ومخزن، وغرفة استقبال للنساء مع دورات مياه خاصة ومدخل خاص.
وتبلغ مساحة الدور الأول (640.75 متر مربع) ويتكون من مكاتب إدارية، وصالة لمراقبي المساجد، وصالة للاجتماعات، ودورات مياه.
وأشار إلى أنه روعي في تصميم مشروع المبنى أن يحاكي تراث الماضي العريق لمحافظة الدرعية بمكانتها التاريخية وأهميتها الثقافية وطابعها التراثي الأصيل، مع لمسات من الحداثة في التصميم باستخدام الواجهات الزجاجية والمواد الحديثة، ما يعطي المبنى عراقة من الماضي ومعاصرة من الحاضر.