تدشن الكلية التقنية للبنات صباح بعد غد (الاثنين) الثالث من شهر جمادى الآخرة الجاري، فعاليات «المهرجان التقني والمهني الأول للجنادرية» وذلك ضمن مبادرات الكلية في ملتقى مكة الثقافي تحت شعار «كيف نكون قدوة؟».
ويستمر المهرجان الذي وجه الدعوة لعموم مدارس البنات، وسيدات المجتمع والأطفال والمؤسسات والجهات الحكومية والخاصة النسائية ثلاثة أيام من الساعة 8 صباحا إلى 2 ظهرا، مستهدفاً ربط أصالة الماضي وتجديد الحاضر، وتنمية الوعي الثقافي والمهني في التراث الوطني وإعادة إحياء الموروث القديم لتطوير الحصيلة التراثية المهنية وتعزيز ثقافة العمل المهني والتقني لدى المتدربات وزائرات المهرجان.
ونوهت عميدة الكلية الدكتورة ندى زرنوقي بالأهداف التي يحققها ملتقى مكة الثقافي للمجتمع، مشيرة إلى حرص الكلية لإقامة هذا المهرجان تزامناً مع المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية» بهدف ربط متدرباتنا بالهوية الوطنية الثقافية، والمساهمة في تنمية الوعي الثقافي والمهني والتعريف بأصالة التراث الوطني وغرس ثقافة هوية الإنسان السعودي والاعتزاز بها، ما يشكل لبناتنا الهوية الأصيلة في صناعة نموذج القدوة، وتعريف سوق العمل بمهارات المتدربات من خلال المساهمة في إعادة وإحياء التراث الثقافي في الموروث الأصيل.
وأضافت «زرنوقي» أن المهرجان يضم معارض وأركاناً مختلفة، حيث يضم المعرض الإنتاجي لأقسام التصميم وإنتاج ملابس، تقنية الحاسب، تقنية التزين النسائي، تقنية الإدارة المكتبية، ومعرضاً للمنشآت الصغيرة لعرض منتجات خريجات الكلية والأسر المنتجة، ومعرض التدريب والتطوير ويشمل دورات تدريبية صباحية ومسائية بشهادات معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني مقدمة من مركز خدمة المجتمع والتدريب المستمر الفرعي بالكلية، إضافة إلى ركن يختص بورش العمل المجانية المتنوعة لتطوير المهارات الشخصية، وركن «نتعلم لنعمل»، والركن الترفيهي لتنمية ثقافة الطفل، والمعرض المهاري الذي تقدم من خلاله أقسام الكلية المختلفة الخدمات المتنوعة عن طريق عرض المهارة وبطريقة مباشرة للحضور، إضافة إلى المسرح الثقافي والذي يتضمن عرضاً بانورامياً لقصة الأزياء التراثية في المملكة.
ويستمر المهرجان الذي وجه الدعوة لعموم مدارس البنات، وسيدات المجتمع والأطفال والمؤسسات والجهات الحكومية والخاصة النسائية ثلاثة أيام من الساعة 8 صباحا إلى 2 ظهرا، مستهدفاً ربط أصالة الماضي وتجديد الحاضر، وتنمية الوعي الثقافي والمهني في التراث الوطني وإعادة إحياء الموروث القديم لتطوير الحصيلة التراثية المهنية وتعزيز ثقافة العمل المهني والتقني لدى المتدربات وزائرات المهرجان.
ونوهت عميدة الكلية الدكتورة ندى زرنوقي بالأهداف التي يحققها ملتقى مكة الثقافي للمجتمع، مشيرة إلى حرص الكلية لإقامة هذا المهرجان تزامناً مع المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية» بهدف ربط متدرباتنا بالهوية الوطنية الثقافية، والمساهمة في تنمية الوعي الثقافي والمهني والتعريف بأصالة التراث الوطني وغرس ثقافة هوية الإنسان السعودي والاعتزاز بها، ما يشكل لبناتنا الهوية الأصيلة في صناعة نموذج القدوة، وتعريف سوق العمل بمهارات المتدربات من خلال المساهمة في إعادة وإحياء التراث الثقافي في الموروث الأصيل.
وأضافت «زرنوقي» أن المهرجان يضم معارض وأركاناً مختلفة، حيث يضم المعرض الإنتاجي لأقسام التصميم وإنتاج ملابس، تقنية الحاسب، تقنية التزين النسائي، تقنية الإدارة المكتبية، ومعرضاً للمنشآت الصغيرة لعرض منتجات خريجات الكلية والأسر المنتجة، ومعرض التدريب والتطوير ويشمل دورات تدريبية صباحية ومسائية بشهادات معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني مقدمة من مركز خدمة المجتمع والتدريب المستمر الفرعي بالكلية، إضافة إلى ركن يختص بورش العمل المجانية المتنوعة لتطوير المهارات الشخصية، وركن «نتعلم لنعمل»، والركن الترفيهي لتنمية ثقافة الطفل، والمعرض المهاري الذي تقدم من خلاله أقسام الكلية المختلفة الخدمات المتنوعة عن طريق عرض المهارة وبطريقة مباشرة للحضور، إضافة إلى المسرح الثقافي والذي يتضمن عرضاً بانورامياً لقصة الأزياء التراثية في المملكة.