يدشن أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، اليوم 24 مشروعاً تعليمياً موزعة على 8 محافظات، تقدر تكلفتها الإجمالية بـ 225 مليون ريال، وذلك بحضور وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى.
وأوضح مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام متحدث إدارة تعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن المشاريع التعليمية التي تم الانتهاء منها وتسليمها يقدر عددها بـ 24 مشروعا، بتكلفة إجمالية 225 مليون ريال، موزعة على 8 محافظات بالمنطقة الشرقية، تشمل الخفجي والقرية العليا والدمام والقطيف والخبر والجبيل وبقيق والنعيرية، مشيراً إلى أن هذه المشاريع ستستوعب 16530 طالباً وطالبة، وقد صممت مبانيها على أحدث المواصفات والمعايير الدولية، بهدف إيجاد بيئة تعليمية تربوية مناسبة وملائمة تساهم في رفع قدرة الطلاب والطالبات على الاستيعاب، كما تصب في محور تحقيق رؤية 2030 في توفير البنية الأساسية وإيجاد البيئة التي تدفع بعجلة التنمية نحو الأمام إلى جانب تنفيذ خطة الوزارة في الاستغناء عن المباني المستأجرة التي لا تتوفر فيها البيئة التربوية المناسبة.
ولفت إلى تنوع المباني المدرسية الحديثة التي يلحق بها 10 صالات رياضية، تمكن الطلاب من ممارسة الرياضة، وتتسع لملاعب كرة قدم عشبية مصممة بطريقة حديثة، إلى جانب استلام 3 روضات جديدة، حيث يبلغ إجمالي الفصول الدراسية في جميع هذه المباني 512 فصلاً دراسياً.
وذكر حرص وزارة التعليم على المباني المدرسية والمشاريع التطويرية لتتوافق مع أفضل المعايير والمواصفات لخدمة المنظومة التعليمية ولإيجاد بيئة تعليمية ملائمة وآمنة ومحفّزة للطالب، وضمان عمليات الصيانة والمتابعة المستمرة وبناء أحدث المباني وأرقى التصاميم وصولا إلى أعلى المعايير العالمية، مشيداً بجهود فريق عمل إدارة المباني بتعليم الشرقية لمتابعة تنفيذ المشاريع وإشرافها الميداني عليها والوقوف على مستوى الإنجاز وجودة العمل بها ومتابعة المقاولين.
وأوضح مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام متحدث إدارة تعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص، أن المشاريع التعليمية التي تم الانتهاء منها وتسليمها يقدر عددها بـ 24 مشروعا، بتكلفة إجمالية 225 مليون ريال، موزعة على 8 محافظات بالمنطقة الشرقية، تشمل الخفجي والقرية العليا والدمام والقطيف والخبر والجبيل وبقيق والنعيرية، مشيراً إلى أن هذه المشاريع ستستوعب 16530 طالباً وطالبة، وقد صممت مبانيها على أحدث المواصفات والمعايير الدولية، بهدف إيجاد بيئة تعليمية تربوية مناسبة وملائمة تساهم في رفع قدرة الطلاب والطالبات على الاستيعاب، كما تصب في محور تحقيق رؤية 2030 في توفير البنية الأساسية وإيجاد البيئة التي تدفع بعجلة التنمية نحو الأمام إلى جانب تنفيذ خطة الوزارة في الاستغناء عن المباني المستأجرة التي لا تتوفر فيها البيئة التربوية المناسبة.
ولفت إلى تنوع المباني المدرسية الحديثة التي يلحق بها 10 صالات رياضية، تمكن الطلاب من ممارسة الرياضة، وتتسع لملاعب كرة قدم عشبية مصممة بطريقة حديثة، إلى جانب استلام 3 روضات جديدة، حيث يبلغ إجمالي الفصول الدراسية في جميع هذه المباني 512 فصلاً دراسياً.
وذكر حرص وزارة التعليم على المباني المدرسية والمشاريع التطويرية لتتوافق مع أفضل المعايير والمواصفات لخدمة المنظومة التعليمية ولإيجاد بيئة تعليمية ملائمة وآمنة ومحفّزة للطالب، وضمان عمليات الصيانة والمتابعة المستمرة وبناء أحدث المباني وأرقى التصاميم وصولا إلى أعلى المعايير العالمية، مشيداً بجهود فريق عمل إدارة المباني بتعليم الشرقية لمتابعة تنفيذ المشاريع وإشرافها الميداني عليها والوقوف على مستوى الإنجاز وجودة العمل بها ومتابعة المقاولين.