أطلقت الهيئة السعودية للتخصصّات الصحية، اليوم (الأحد)، الملتقى السنوي الأول للاعتماد وجودة التدريب، بحضور متحدثين دوليين ومحليين، إلى جانب عدد من المتخصصين والممارسين الصحيين، وذلك بالتعاون مع جامعة الأميرة نورة في مدينة الرياض.
وأوضح الرئيس التنفيذي للتخطيط والجودة والاعتماد في هيئة التخصصات الصحية الدكتور عبدالرحمن هوساوي، أن الملتقى يهدف إلى التعريف بأهمية الاعتماد وتطوير آلية ومعايير اعتماد البرامج والمراكز وتبادل الخبرات العالمية في هذا المجال، حيث ستعقد الهيئة هذا الملتقى بالتعاون مع مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام وجامعة الملك عبدالعزيز بجدة يومي 20 و22 فبراير الجاري، لافتاً الى أن الملتقى وضع له 20 ساعة تعليم طبي مستمر.
وأشار إلى أن الملتقى يأتي في إطار إستراتيجية «الهيئة» لرفع كفاءة القطاع الصحي وتحسين جودة مراكز التدريب والعمل على تطوير أدائها والآليات المنظمة لها، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني في جعل المملكة رائدة في القطاع الصحي وخدماته ورفع معدلات جودة التدريب.
وسيشهد الملتقى الذي سيتنقل بين ثلاث مدن هي الرياض والدمام وجدة، حضور نحو 1500 مشارك من مديري البرامج والمنسقين الإداريين للبرامج، رؤساء المجالس واللجان العلمية، المقيّمين، ومديري الشؤون الأكاديمية للمراكز التدريبية، حيث سيناقشون معايير اعتماد البرامج والمراكز وسيتبادلون الخبرات في ذلك ويستعرضون أهم التجارب لتطوير هذه الآليات.
وأوضح الرئيس التنفيذي للتخطيط والجودة والاعتماد في هيئة التخصصات الصحية الدكتور عبدالرحمن هوساوي، أن الملتقى يهدف إلى التعريف بأهمية الاعتماد وتطوير آلية ومعايير اعتماد البرامج والمراكز وتبادل الخبرات العالمية في هذا المجال، حيث ستعقد الهيئة هذا الملتقى بالتعاون مع مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام وجامعة الملك عبدالعزيز بجدة يومي 20 و22 فبراير الجاري، لافتاً الى أن الملتقى وضع له 20 ساعة تعليم طبي مستمر.
وأشار إلى أن الملتقى يأتي في إطار إستراتيجية «الهيئة» لرفع كفاءة القطاع الصحي وتحسين جودة مراكز التدريب والعمل على تطوير أدائها والآليات المنظمة لها، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني في جعل المملكة رائدة في القطاع الصحي وخدماته ورفع معدلات جودة التدريب.
وسيشهد الملتقى الذي سيتنقل بين ثلاث مدن هي الرياض والدمام وجدة، حضور نحو 1500 مشارك من مديري البرامج والمنسقين الإداريين للبرامج، رؤساء المجالس واللجان العلمية، المقيّمين، ومديري الشؤون الأكاديمية للمراكز التدريبية، حيث سيناقشون معايير اعتماد البرامج والمراكز وسيتبادلون الخبرات في ذلك ويستعرضون أهم التجارب لتطوير هذه الآليات.