يأتي توجه مجلس الأمن الدولي لدراسة إدانة إيران على دعمها للميليشيات الحوثية بالأسلحة، في انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن، ليؤكد فرض عقوبات ضد «أي نشاط له صلة باستخدام الصواريخ الباليستية في اليمن». وليدين مجلس الأمن إيران على تقاعسها عن منع وصول صواريخها الباليستية إلى الميليشيات في اليمن والالتزام باتخاذ إجراء بشأن انتهاك العقوبات. وتأتي هذه الخطوة بعد أن نجح التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة، في فضح إرهاب «الملالي» في طهران، الذين ما زالوا ينثرون سمومهم، ويحيكون مخططاتهم ومؤامراتهم، لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، بادعاء «كاذب»، وهو مواجهة الكيان الصهيوني، الذي ما زال يمارس هوايته في جندلة الميليشيات الإيرانية على الأراضي السورية، دون أن يحرك النظام الإيراني ساكنا.
رغم العزلة العالمية التي فرضها نظام «الملالي» على إيران بتصرفاته الحمقاء، وحالة كراهية الشعوب المحبة للسلام لهذا النظام الذي يتخذ من دعم الأحزاب والميليشيات الإرهابية في اليمن ولبنان والعراق وسورية بالأسلحة والأموال، سبيلا لتنفيذ أجنداته «الوهمية»، ورغم التدهور الاقتصادي الذي قابله الشعب الإيراني بالمظاهرات المطالبة بالالتفات لقضاياهم الداخلية، والعمل على تحسين ظروفهم المعيشية، والتوقف على دعم الأحزاب والميليشيات الإرهابية، والكف عن التدخل في شؤون الدول الأخرى، وهو ما استنزف أموالهم لتحقيق أحلام وهمية، رغم كل هذا مازال نظام «الملالي» يكابر ويعاند، رغم أنه أصبح بلا أجنحة، وبلا مخالب، وغير قادر على المضي قدما في تنفيذ مشروعه التوسعي، وعلى محاولاته البائسة في زعزعة أمن واستقرار جيرانه الذين يكنون للشعب الإيراني كل المحبة والتقدير، ويتعاملون مع جميع فئاته على أنهم ضحايا نظام لا يمكن أن يؤمن بالعدل والسلام، بل يرى أن استمرارية وجوده تكمن في دعم الإرهاب، واحتضان رموزه، ودعم كل ما يؤثر على الأمن والسلم الدوليين.
أمام تخبطات نظام «الملالي»، وإصراره رغم عزلته وضعفه، على مواصلة دوره الإرهابي التخريبي، يأتي توجه مجلس الأمن لإدانة أعماله المفضوحة، بعد أن هيأه التحالف «للجلد»، ليكون عبرة لغيره من الأنظمة والأحزاب والميليشيات، التي ما زالت تعتقد أن هذا النظام قادر على تنفيذ مخططاته الإجرامية.
رغم العزلة العالمية التي فرضها نظام «الملالي» على إيران بتصرفاته الحمقاء، وحالة كراهية الشعوب المحبة للسلام لهذا النظام الذي يتخذ من دعم الأحزاب والميليشيات الإرهابية في اليمن ولبنان والعراق وسورية بالأسلحة والأموال، سبيلا لتنفيذ أجنداته «الوهمية»، ورغم التدهور الاقتصادي الذي قابله الشعب الإيراني بالمظاهرات المطالبة بالالتفات لقضاياهم الداخلية، والعمل على تحسين ظروفهم المعيشية، والتوقف على دعم الأحزاب والميليشيات الإرهابية، والكف عن التدخل في شؤون الدول الأخرى، وهو ما استنزف أموالهم لتحقيق أحلام وهمية، رغم كل هذا مازال نظام «الملالي» يكابر ويعاند، رغم أنه أصبح بلا أجنحة، وبلا مخالب، وغير قادر على المضي قدما في تنفيذ مشروعه التوسعي، وعلى محاولاته البائسة في زعزعة أمن واستقرار جيرانه الذين يكنون للشعب الإيراني كل المحبة والتقدير، ويتعاملون مع جميع فئاته على أنهم ضحايا نظام لا يمكن أن يؤمن بالعدل والسلام، بل يرى أن استمرارية وجوده تكمن في دعم الإرهاب، واحتضان رموزه، ودعم كل ما يؤثر على الأمن والسلم الدوليين.
أمام تخبطات نظام «الملالي»، وإصراره رغم عزلته وضعفه، على مواصلة دوره الإرهابي التخريبي، يأتي توجه مجلس الأمن لإدانة أعماله المفضوحة، بعد أن هيأه التحالف «للجلد»، ليكون عبرة لغيره من الأنظمة والأحزاب والميليشيات، التي ما زالت تعتقد أن هذا النظام قادر على تنفيذ مخططاته الإجرامية.