أكد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، وجود أكثر من مدينة صناعية مهيأة لعمل المرأة في المنطقة، ويمكن إقامة الصناعات النظيفة فيها، ما يمكن المرأة من العمل في مثل هذه المصانع.
ولفت إلى أن عدد المصانع في القصيم بلغ 313 مصنعاً، برأس مال 14 مليار ريال، وعدد الموظفين والعاملين بها لحد الآن 31500 موظف، كاشفاً توسع وامتداد مساحة المدن الصناعية بالقصيم حتى تجاوزت 20 مليون متر مربع.
جاء ذلك خلال ترؤسه اليوم (الإثنين)، الاجتماع الثاني للجنة تنمية الاستثمار بالمنطقة، بحضور وكيل الإمارة عبدالعزيز الحميدان، ومستشار أمير المنطقة المشرف العام على اللجنة الدكتور فيصل الخميس، وأمين عام اللجنة الدكتور يوسف العريني، وأعضاء اللجنة من مديري الإدارات الحكومية المعنية باللجنة، ورؤساء مجالس الغرفة التجارية بالمنطقة.
وأشاد الأمير فيصل بن مشعل، بجهود اللجنة، من خلال عدة مشاريع، منوهاً بجهود اللجنة في خدمة المنطقة ورجال الأعمال السعوديين بشكل أساسي، لافتاً الانتباه إلى أن منطقة القصيم تعد واحدة من أهم المناطق الأكثر حيوية على مستوى المملكة، وأن تميزها هو في صالح الوطن والمواطن أينما كان.
وأضاف «لدى منطقة القصيم العديد من الفرص الاستثمارية والمزايا النسبية والمقومات البيئية والكثير من المهرجانات والفعاليات على مدار العام التي تتمتع بها القصيم، وأنه ينبغي استغلالها بشكل أمثل للترويج والتسويق وإيجاد حراك سياحي فاعل لجذب رؤوس الأموال للمنطقة».
ولفت إلى أن عدد المصانع في القصيم بلغ 313 مصنعاً، برأس مال 14 مليار ريال، وعدد الموظفين والعاملين بها لحد الآن 31500 موظف، كاشفاً توسع وامتداد مساحة المدن الصناعية بالقصيم حتى تجاوزت 20 مليون متر مربع.
جاء ذلك خلال ترؤسه اليوم (الإثنين)، الاجتماع الثاني للجنة تنمية الاستثمار بالمنطقة، بحضور وكيل الإمارة عبدالعزيز الحميدان، ومستشار أمير المنطقة المشرف العام على اللجنة الدكتور فيصل الخميس، وأمين عام اللجنة الدكتور يوسف العريني، وأعضاء اللجنة من مديري الإدارات الحكومية المعنية باللجنة، ورؤساء مجالس الغرفة التجارية بالمنطقة.
وأشاد الأمير فيصل بن مشعل، بجهود اللجنة، من خلال عدة مشاريع، منوهاً بجهود اللجنة في خدمة المنطقة ورجال الأعمال السعوديين بشكل أساسي، لافتاً الانتباه إلى أن منطقة القصيم تعد واحدة من أهم المناطق الأكثر حيوية على مستوى المملكة، وأن تميزها هو في صالح الوطن والمواطن أينما كان.
وأضاف «لدى منطقة القصيم العديد من الفرص الاستثمارية والمزايا النسبية والمقومات البيئية والكثير من المهرجانات والفعاليات على مدار العام التي تتمتع بها القصيم، وأنه ينبغي استغلالها بشكل أمثل للترويج والتسويق وإيجاد حراك سياحي فاعل لجذب رؤوس الأموال للمنطقة».