أكد مجلس إدارة الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، أن الإرادة الملكية الكريمة بارتباط الهيئة بخادم الحرمين الشريفين، وجعلها الجهة المختصة في المملكة بالأمن السيبراني والمرجع الوطني في شؤونه، بهدف تعزيز الأمن السيبراني للدولة حماية لمصالحها الحيوية وأمنها الوطني والبنى التحتية الحساسة فيها.
وفيما أقر المجلس خلال الاجتماع الأول له (الإثنين) الماضي في الرياض، برئاسة وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، مسارات التعاون بين الهيئة والجهات الممثلة في مجلس إدارتها، واتخذ عدداً من القرارات التنظيمية والإدارية الأخرى، ابتهل المجلس إلى المولى عز وجل أن يوفق الهيئة في تحقيق الآمال المعقودة عليها، والإسهام في تحقيق ما يتصل بها من أهداف ضمن رؤية المملكة 2030. واستعرض المجلس سير العمل في البرنامج التأسيسي للهيئة بمساراته المختلفة التي تشتمل على مشروع الإستراتيجية والأطر الوطنية للأمن السيبراني، ومشروع تطوير مركز الأمن الإلكتروني، وبناء مركز العمليات الوطنية للأمن السيبراني، ومشروع إنشاء أكاديمية للأمن السيبراني لبناء القدرات الوطنية في هذا المجال، في ظل الاختصاصات التي أسندت إلى الهيئة بموجب الأمر الملكي الكريم رقم (6801) وتاريخ 11/2/1439هـ. كما استعرض المجلس الجهود التي بذلت في مسار التعاون والشراكات الدولية بتوجيهات من القيادة الرشيدة.
وفيما أقر المجلس خلال الاجتماع الأول له (الإثنين) الماضي في الرياض، برئاسة وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، مسارات التعاون بين الهيئة والجهات الممثلة في مجلس إدارتها، واتخذ عدداً من القرارات التنظيمية والإدارية الأخرى، ابتهل المجلس إلى المولى عز وجل أن يوفق الهيئة في تحقيق الآمال المعقودة عليها، والإسهام في تحقيق ما يتصل بها من أهداف ضمن رؤية المملكة 2030. واستعرض المجلس سير العمل في البرنامج التأسيسي للهيئة بمساراته المختلفة التي تشتمل على مشروع الإستراتيجية والأطر الوطنية للأمن السيبراني، ومشروع تطوير مركز الأمن الإلكتروني، وبناء مركز العمليات الوطنية للأمن السيبراني، ومشروع إنشاء أكاديمية للأمن السيبراني لبناء القدرات الوطنية في هذا المجال، في ظل الاختصاصات التي أسندت إلى الهيئة بموجب الأمر الملكي الكريم رقم (6801) وتاريخ 11/2/1439هـ. كما استعرض المجلس الجهود التي بذلت في مسار التعاون والشراكات الدولية بتوجيهات من القيادة الرشيدة.