تبرأ فرع إدارة الطرق بجازان من المسؤولية عن الشارع الذي أزهقت عليه أرواح 4 من الدراجين بنادي اليرموك، فيما أصيب 6 آخرون في الحادثة التي وقعت الإثنين الماضي، بعدما اصطدمت بهم مركبة مسرعة.
وفيما استفسرت «عكاظ» من مدير فرع الطرق المهندس قاسم غزواني عما إذا كان الطريق يخضع لمعايير هندسية قبل الإنشاء، وهل تم التنسيق بينهم وبين البلدية والمرور عند إنشاء طريق بهذه المواصفات البدائية، اكتفى غزواني بالقول: «الطريق لا يتبع لوزارة النقل، وطرق الوزارة تنفذ حسب الأولويات».
من جانبها، وعدت أمانة جازان بالرد على تساؤلات «عكاظ» في وقت لاحق، لكنها لم ترد حتى نشر التقرير.
وكان المتحدث باسم شرطة جازان النقيب نايف الحكمي أكد في بيان أمس أن المعاينة الأولية لحادثة الدراجين على الطريق الزراعي المؤدي إلى قرية كعلول بينت عدم التقيد بقواعد السير والسلامة المنظمة لسير الدراجات، ووجودهم للتدريب على طريق زراعي خارج النادي، والسير على شكل تجمعات دون إذن مسبق من إدارة المرور، إضافة للسرعة العالية من قبل قائد السيارة التي ارتطمت بهم.
وأكدت الفاجعة الرابعة للحوادث الجماعية على طرق وشوارع جازان أن القاسم المشترك فيها هو المسار الواحد، والسرعة الزائدة.
وسبقت فاجعة مصرع عدد من الدراجين على طريق قرية بيش العليا المكون من مسار واحد فاجعة حادثة عائلة الحمدي على طريق الصوارمة المضايا المكون أيضا من مسار واحد، وذهب ضحيتها 6 أشخاص، وأصيب 5 آخرون، كما ذهب ضحية طريق هروب الكدمي ذي المسار الواحد 6 أبناء للمواطن النعمي وأمهم.
وسبق أن تبرأ فرع الطرق بجازان من المسؤولية عن حادثة طريق الصوارمة المضايا، فيما اعترفت وزارة النقل بمسؤولية الفرع عن سوء طريق هروب الكدمي.
وفيما استفسرت «عكاظ» من مدير فرع الطرق المهندس قاسم غزواني عما إذا كان الطريق يخضع لمعايير هندسية قبل الإنشاء، وهل تم التنسيق بينهم وبين البلدية والمرور عند إنشاء طريق بهذه المواصفات البدائية، اكتفى غزواني بالقول: «الطريق لا يتبع لوزارة النقل، وطرق الوزارة تنفذ حسب الأولويات».
من جانبها، وعدت أمانة جازان بالرد على تساؤلات «عكاظ» في وقت لاحق، لكنها لم ترد حتى نشر التقرير.
وكان المتحدث باسم شرطة جازان النقيب نايف الحكمي أكد في بيان أمس أن المعاينة الأولية لحادثة الدراجين على الطريق الزراعي المؤدي إلى قرية كعلول بينت عدم التقيد بقواعد السير والسلامة المنظمة لسير الدراجات، ووجودهم للتدريب على طريق زراعي خارج النادي، والسير على شكل تجمعات دون إذن مسبق من إدارة المرور، إضافة للسرعة العالية من قبل قائد السيارة التي ارتطمت بهم.
وأكدت الفاجعة الرابعة للحوادث الجماعية على طرق وشوارع جازان أن القاسم المشترك فيها هو المسار الواحد، والسرعة الزائدة.
وسبقت فاجعة مصرع عدد من الدراجين على طريق قرية بيش العليا المكون من مسار واحد فاجعة حادثة عائلة الحمدي على طريق الصوارمة المضايا المكون أيضا من مسار واحد، وذهب ضحيتها 6 أشخاص، وأصيب 5 آخرون، كما ذهب ضحية طريق هروب الكدمي ذي المسار الواحد 6 أبناء للمواطن النعمي وأمهم.
وسبق أن تبرأ فرع الطرق بجازان من المسؤولية عن حادثة طريق الصوارمة المضايا، فيما اعترفت وزارة النقل بمسؤولية الفرع عن سوء طريق هروب الكدمي.