أثمرت شفاعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وتدخل أمير عسير الأمير فيصل بن خالد، في عتق رقبة محمد بن جبران الواقدي القحطاني المحكوم عليه بالقصاص؛ إثر إقدامه على قتل الشاب علي بن سعد بن حسين آل مجمل السنحاني.
وجاء العفو بعد اجتماع للقبائل منذ صباح أمس (السبت) في أحد رفيدة، ومشاورات ومداولات استمرت 10 ساعات تقريبا في موقع الصلح، انتهت بقبول أهل الدم «أسرة آل مجمل» صلح مشايخ القبائل، وفرضوا مبلغا ماليا وسيارة جديدة وتم الإعفاء وعتق رقبة السجين الواقدي، بحضور أكثر من 1500 شخص يتقدمهم نائب شيخ شمل قبائل قحطان ووادعة الشيخ عبدالله بن فهد بن دليم آل دليم إلى جانب عدد كبير من شيوخ القبائل الذين سعوا في الإصلاح والتدخل في الشفاعة بعد قبول أسرة آل مجمل «أهل الدم» بذلك.
من جهته، أكد الشيخ عبدالله بن فهد بن دليم أن شفاعة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وتدخل أمير عسير، كان لها الأثر الكبير في عتق رقبة السجين.
وجاء العفو بعد اجتماع للقبائل منذ صباح أمس (السبت) في أحد رفيدة، ومشاورات ومداولات استمرت 10 ساعات تقريبا في موقع الصلح، انتهت بقبول أهل الدم «أسرة آل مجمل» صلح مشايخ القبائل، وفرضوا مبلغا ماليا وسيارة جديدة وتم الإعفاء وعتق رقبة السجين الواقدي، بحضور أكثر من 1500 شخص يتقدمهم نائب شيخ شمل قبائل قحطان ووادعة الشيخ عبدالله بن فهد بن دليم آل دليم إلى جانب عدد كبير من شيوخ القبائل الذين سعوا في الإصلاح والتدخل في الشفاعة بعد قبول أسرة آل مجمل «أهل الدم» بذلك.
من جهته، أكد الشيخ عبدالله بن فهد بن دليم أن شفاعة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وتدخل أمير عسير، كان لها الأثر الكبير في عتق رقبة السجين.