أكد رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل بن فهم السلمي، أن ما يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من خدمات إنسانية كبيرة، يجسد الدور الريادي للمملكة العربية السعودية في تقديم الأعمال الإنسانية والإغاثية التي شملت محيطها العربي والإسلامي ودوّل العالم الأخرى.
وثمَّن رئيس البرلمان العربي، الخدمات الكبيرة والرائدة التي يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وما يقوم به من جهود حثيثة ومقدرة خدمةً للإنسانية.
وأشار في بيان له اليوم (الأحد)، إلى أن المركز منذ تأسيسه يعمل في العديد من دول العالم التي تشهد صراعات أو نزاعات أو حروب أهلية أو تتعرض لكوارث طبيعية، مقدماً مشاريع إنسانية متعددة ما بين برامج الإغاثة السريعة التي تشمل المساعدات الغذائية أو الصحية وبرامج الإغاثة ذات الأثر التنموي والمستدام، والتي تتضمن بناء وحدات سكنية و دعم التعليم وتوفير سبل العيش الكريم للنازحين وللمجتمعات، لتستضيف هؤلاء النازحين بهدف رفع المعاناة عن المتضررين من الأزمات والكوارث.
وأشاد السلمي بالرسالة السامية للمركز من خلال دوره الكبير وإسهاماته في تخفيف المعاناة وتقديم الإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء العرب الذين تعاني مجتمعاتهم من النزاعات والحروب وعدم الاستقرار السياسي، وخصوصاً للأشقاء في اليمن وسورية والعراق والصومال.
وأكد أن هناك تقديراً وإشادة كبيرة من الأمم المتحدة ووكالاتها الإغاثية ومؤسسات الإغاثة العالمية للجهود التي يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والذي أصبح رائداً في تقديم العمل الإغاثي والإنساني خصوصاً في العالم العربي والإسلامي.
وثمَّن رئيس البرلمان العربي، الخدمات الكبيرة والرائدة التي يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وما يقوم به من جهود حثيثة ومقدرة خدمةً للإنسانية.
وأشار في بيان له اليوم (الأحد)، إلى أن المركز منذ تأسيسه يعمل في العديد من دول العالم التي تشهد صراعات أو نزاعات أو حروب أهلية أو تتعرض لكوارث طبيعية، مقدماً مشاريع إنسانية متعددة ما بين برامج الإغاثة السريعة التي تشمل المساعدات الغذائية أو الصحية وبرامج الإغاثة ذات الأثر التنموي والمستدام، والتي تتضمن بناء وحدات سكنية و دعم التعليم وتوفير سبل العيش الكريم للنازحين وللمجتمعات، لتستضيف هؤلاء النازحين بهدف رفع المعاناة عن المتضررين من الأزمات والكوارث.
وأشاد السلمي بالرسالة السامية للمركز من خلال دوره الكبير وإسهاماته في تخفيف المعاناة وتقديم الإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء العرب الذين تعاني مجتمعاتهم من النزاعات والحروب وعدم الاستقرار السياسي، وخصوصاً للأشقاء في اليمن وسورية والعراق والصومال.
وأكد أن هناك تقديراً وإشادة كبيرة من الأمم المتحدة ووكالاتها الإغاثية ومؤسسات الإغاثة العالمية للجهود التي يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والذي أصبح رائداً في تقديم العمل الإغاثي والإنساني خصوصاً في العالم العربي والإسلامي.