أوضح مركز «اعتدال» العالمي لمكافحة الفكر المتطرف، أن بوادر انتقال «داعش» إلى دول جنوب شرق آسيا، ينذر بتوسيع منطقة المواجهة مع التنظيمات الإرهابية في العالم.
ويشكل انتقال تنظيم داعش الإرهابي إلى دول جنوب شرق آسيا تحولا في إستراتيجيته من التركيز على منطقة الشرق الأوسط، إلى الانتقال للإرهاب الدولي.
وأشارت تقارير إعلامية أوروبية وأمريكية إلى تخوفها من ارتفاع عدد الهجمات الإرهابية على مستوى العالم خلال العام الحالي، وذلك لأسباب من أبرزها:
1) إثبات الوجود:
حيث توقع الخبراء في مجال الإرهاب أن يحاول تنظيم «داعش» توسيع نفوذه في الخارج، بعد الهزائم التي تلقاها في معقله مرجحا قيامه بتكثيف عملياته الإرهابية على مستوى العالم لتأكيد احتفاظه بقوته وتأثيره.
2) الانتقام لهزائمه:
أكد الخبراء أن التنظيم الإرهابي سيسعى للانتقام من الهزائم الكبيرة التي لحقت به في العراق، وسورية، عبر زيادة الهجمات الإرهابية في معاقله الجديدة في آسيا مع استمرار استهداف أوروبا والعالم.
3) كسب ثقة الأنصار:
اعتبرت تقارير إعلامية أن «داعش» سيسعى إلى القيام بالمزيد من العمليات الإرهابية لكسب ثقة الجماعات المتطرفة في دول جنوب شرق آسيا، إذ أعلن بعض هذه التنظيمات مبايعة تنظيم «داعش» الإرهابي.
ويشكل انتقال تنظيم داعش الإرهابي إلى دول جنوب شرق آسيا تحولا في إستراتيجيته من التركيز على منطقة الشرق الأوسط، إلى الانتقال للإرهاب الدولي.
وأشارت تقارير إعلامية أوروبية وأمريكية إلى تخوفها من ارتفاع عدد الهجمات الإرهابية على مستوى العالم خلال العام الحالي، وذلك لأسباب من أبرزها:
1) إثبات الوجود:
حيث توقع الخبراء في مجال الإرهاب أن يحاول تنظيم «داعش» توسيع نفوذه في الخارج، بعد الهزائم التي تلقاها في معقله مرجحا قيامه بتكثيف عملياته الإرهابية على مستوى العالم لتأكيد احتفاظه بقوته وتأثيره.
2) الانتقام لهزائمه:
أكد الخبراء أن التنظيم الإرهابي سيسعى للانتقام من الهزائم الكبيرة التي لحقت به في العراق، وسورية، عبر زيادة الهجمات الإرهابية في معاقله الجديدة في آسيا مع استمرار استهداف أوروبا والعالم.
3) كسب ثقة الأنصار:
اعتبرت تقارير إعلامية أن «داعش» سيسعى إلى القيام بالمزيد من العمليات الإرهابية لكسب ثقة الجماعات المتطرفة في دول جنوب شرق آسيا، إذ أعلن بعض هذه التنظيمات مبايعة تنظيم «داعش» الإرهابي.