نوه الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران بالرعاية الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لانطلاقة المهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 32 الذي يؤكد اهتمامه بدعم الثقافة والأدب، والمحافظة على التراث السعودي وإخراجه بصورة رائعة، يعكس الموروث الشعبي الحقيقي في جميع مناطق المملكة من خلال الأجنحة التي خصصت لها بالمهرجان.
وأشار لدى زيارته قرية نجران التراثية في المهرجان مساء أمس، إلى أن هذه المناسبة أوضحت للجميع تاريخ المملكة المجيد وحاضرها الزاهر الذي يعكس حقيقة ما تعيشه هذه البلاد الطاهرة من تطور في شتى المجالات بدعم ومتابعة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لينعم بها كل مواطن في كل شبر من أرجاء هذا الوطن.
وتجوّل سموه في أرجاء قرية نجران التراثية حيث زار أجنحة الحرف اليدوية، والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وجامعة نجران، وركن بيت الشعر، ومعرض الفنون التشكيلية، وأخرى تعكس المقومات التاريخية والتراثية والثقافية التي تزخر بها المنطقة، واستمع سموه خلالها إلى شرح مفصل من رئيس وفد إمارة المنطقة محمد بن مهدي بن غشام.
بعدها شارك الفرقة الشعبية المشاركة الألوان الفلكلورية التي تشتهر بها منطقة نجران.
على صعيد متصل، قام نائب أمير منطقة نجران بزيارة إلى جناح رئاسة أمن الدولة اطلع خلالها إلى ما يقدمه الجناح من خلال أركان (إدارة المتفجرات، وأمن المطارات، وكلية نايف للأمن الوطني، سجون المباحث، والمباحث الإدارية، إضافة إلى ركن مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، والأمن الفكري).
كما قام سموه بزياره مماثلة لكل من جناح الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز -رحمه الله- ودون سموه في اللوحة الجدارية بالمعرض عبارة "رحمك الله يا منصور.. رحلت وبقيت إنجازاتك ومحبة الناس لك تتوارثها الأجيال .. وغفر الله لمن كان معك واسكنكم فسيح جناته".
كما قام بزيارة لجناح الجوزات، والأحوال المدنية، المديرية العامه لمكافحة المخدرات، وقوات الأمن الخاصة، وجناح جمعية مسك الخيرية.
وأشاد نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز في تصريح صحفي بالجهود المضنية التي يقدمها رجال الحرس الوطني لإنجاح هذه الفعالية الوطنية تحت إشراف ومتابعة الأمير خالد بن عبد العزيز بن عياف وزير الحرس الوطني رئيس الهيئة العليا للمهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية 32) مشيداً سموه بالفعاليات المتنوعة والمتميزة التي يتم تنظيمها في مهرجان الجنادرية، إضافة إلى مساهمته في إتاحة الفرصة للتعرف على تراث عدد من الدول الخليجية والعربية.
وأشار لدى زيارته قرية نجران التراثية في المهرجان مساء أمس، إلى أن هذه المناسبة أوضحت للجميع تاريخ المملكة المجيد وحاضرها الزاهر الذي يعكس حقيقة ما تعيشه هذه البلاد الطاهرة من تطور في شتى المجالات بدعم ومتابعة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لينعم بها كل مواطن في كل شبر من أرجاء هذا الوطن.
وتجوّل سموه في أرجاء قرية نجران التراثية حيث زار أجنحة الحرف اليدوية، والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وجامعة نجران، وركن بيت الشعر، ومعرض الفنون التشكيلية، وأخرى تعكس المقومات التاريخية والتراثية والثقافية التي تزخر بها المنطقة، واستمع سموه خلالها إلى شرح مفصل من رئيس وفد إمارة المنطقة محمد بن مهدي بن غشام.
بعدها شارك الفرقة الشعبية المشاركة الألوان الفلكلورية التي تشتهر بها منطقة نجران.
على صعيد متصل، قام نائب أمير منطقة نجران بزيارة إلى جناح رئاسة أمن الدولة اطلع خلالها إلى ما يقدمه الجناح من خلال أركان (إدارة المتفجرات، وأمن المطارات، وكلية نايف للأمن الوطني، سجون المباحث، والمباحث الإدارية، إضافة إلى ركن مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، والأمن الفكري).
كما قام سموه بزياره مماثلة لكل من جناح الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز -رحمه الله- ودون سموه في اللوحة الجدارية بالمعرض عبارة "رحمك الله يا منصور.. رحلت وبقيت إنجازاتك ومحبة الناس لك تتوارثها الأجيال .. وغفر الله لمن كان معك واسكنكم فسيح جناته".
كما قام بزيارة لجناح الجوزات، والأحوال المدنية، المديرية العامه لمكافحة المخدرات، وقوات الأمن الخاصة، وجناح جمعية مسك الخيرية.
وأشاد نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز في تصريح صحفي بالجهود المضنية التي يقدمها رجال الحرس الوطني لإنجاح هذه الفعالية الوطنية تحت إشراف ومتابعة الأمير خالد بن عبد العزيز بن عياف وزير الحرس الوطني رئيس الهيئة العليا للمهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية 32) مشيداً سموه بالفعاليات المتنوعة والمتميزة التي يتم تنظيمها في مهرجان الجنادرية، إضافة إلى مساهمته في إتاحة الفرصة للتعرف على تراث عدد من الدول الخليجية والعربية.