أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن الحوار بين الحضارات المبني على الاحترام المتبادل والتفاهم والمساواة بين الشعوب شرط لازم للسلم والأمن الدوليين وللتسامح والتعايش السلمي، مبينا أن القرار المعني بتعزيز الوفاق والتفاهم بين مختلف الحضارات والثقافات متأصل في قرارات القمم الإسلامية، ومجالس وزراء خارجية الدول الأعضاء، وبرنامج العمل العشري للمنظمة.
وقال العثيمين أمام مؤتمر «الحوار بين أتباع الأديان من أجل السلام: تعزيز التعايش السلمي والمواطنة المشتركة» الذي تختتم أعماله اليوم (الثلاثاء) بمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، في العاصمة النمساوية فيينا، إن منظمة التعاون الإسلامي مساهمة في إثراء الحوار بين الثقافات وتعزيز التفاهم بين أتباع الأديان والحضارات.
ولفت إلى أنه تم تأسيس مركز صوت الحكمة للحوار والسلام والتفاهم، بهدف التصدي لخطاب الكراهية ومراجعة الذات، وتصحيح المفاهيم المغلوطة والمتطرفة، وإشاعة مبادئ القيم والتعايش والتعارف بين الأمم والحضارات على اختلافها.
وقال العثيمين أمام مؤتمر «الحوار بين أتباع الأديان من أجل السلام: تعزيز التعايش السلمي والمواطنة المشتركة» الذي تختتم أعماله اليوم (الثلاثاء) بمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، في العاصمة النمساوية فيينا، إن منظمة التعاون الإسلامي مساهمة في إثراء الحوار بين الثقافات وتعزيز التفاهم بين أتباع الأديان والحضارات.
ولفت إلى أنه تم تأسيس مركز صوت الحكمة للحوار والسلام والتفاهم، بهدف التصدي لخطاب الكراهية ومراجعة الذات، وتصحيح المفاهيم المغلوطة والمتطرفة، وإشاعة مبادئ القيم والتعايش والتعارف بين الأمم والحضارات على اختلافها.