سجلت وزارة الصحة أمس «الإثنين» إصابتين جديدتين؛ الأولى لمواطن في الرياض (45 عاما) صنفت عدواه بحالة أولية ووضعه مستقر، والثانية لمواطن (36 عاما) من نجران صنفت عدواه بحالة أولية ووضعه حرج، أما حالة الوفاة فكانت لفتاة وافدة تبلغ 15 عاما في الرياض.
وكشف المسح الذي أجرته «عكاظ» على موقع وزارة الصحة أن الحالات الأولية المجتمعية تصدرت بنسبة 53% في قائمة التصنيف التراكمي لعدوى فايروس «كورونا» منذ يناير 2015 إلى الآن، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 22%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، والعاملون الصحيون 12%، وما زالت 3% من النسبة غير مصنفة. وفي سياق متصل، أوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمد محمود أن الحالات الأولية هي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط بمعنى شخص حامل للعدوى استطاع نقلها للآخرين عبر المخالطة المنزلية أو المستشفى أو أي موقع آخر، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي التي انتشرت داخل المنشأة الصحية وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء أو الزوار للعدوى، بينما عدوى المخالطين المنزليين فهي التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس لدى الشخص الحامل للعدوى، وعدوى العاملين الصحيين هي التي اكتسبوها داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين بفايروس كورونا أو حاملين للعدوى, وشدد الدكتور محمود على العاملين في المنشآت الصحية تطبيق كل المعايير والاشتراطات الصحية والعاملين في حظائر الإبل والمسالخ بضرورة أخذ الجدية والحيطة والحذر عند التعامل مع الإبل والمواشي الأخرى وارتداء الكمامة والقفازات والاهتمام بالنظافة الشخصية لمنع وجود أي إفرازات مخاطية للإبل أو المواشي في الملابس.
وكشف المسح الذي أجرته «عكاظ» على موقع وزارة الصحة أن الحالات الأولية المجتمعية تصدرت بنسبة 53% في قائمة التصنيف التراكمي لعدوى فايروس «كورونا» منذ يناير 2015 إلى الآن، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 22%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، والعاملون الصحيون 12%، وما زالت 3% من النسبة غير مصنفة. وفي سياق متصل، أوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمد محمود أن الحالات الأولية هي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط بمعنى شخص حامل للعدوى استطاع نقلها للآخرين عبر المخالطة المنزلية أو المستشفى أو أي موقع آخر، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي التي انتشرت داخل المنشأة الصحية وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء أو الزوار للعدوى، بينما عدوى المخالطين المنزليين فهي التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس لدى الشخص الحامل للعدوى، وعدوى العاملين الصحيين هي التي اكتسبوها داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين بفايروس كورونا أو حاملين للعدوى, وشدد الدكتور محمود على العاملين في المنشآت الصحية تطبيق كل المعايير والاشتراطات الصحية والعاملين في حظائر الإبل والمسالخ بضرورة أخذ الجدية والحيطة والحذر عند التعامل مع الإبل والمواشي الأخرى وارتداء الكمامة والقفازات والاهتمام بالنظافة الشخصية لمنع وجود أي إفرازات مخاطية للإبل أو المواشي في الملابس.