دشن مدير التعليم بمنطقة حائل الدكتور يوسف بن محمد الثويني أمس، معرض البرنامج الإرشادي «رفق» لخفض العنف في مدارس التعليم العام، بحضور مدير التنمية الاجتماعية بمنطقة حائل سعد الصعب ومدير إدارة التوجيه والإرشاد خالد البليهي ومدير مكتب تعليم شمال حائل سلمان الغازي.
وأكد الدكتور الثويني خلال تجوله داخل المعرض الذي يقام بمدرسة النووي الابتدائية بحائل، بمشاركة عدد من الجهات ذات العلاقة، ويستمر لمدة أربعة أيام، أهمية نشر ثقافة التسامح ونبذ العنف بكل صوره وأشكاله داخل المدرسة وخارجها وضرورة جعل البيئة المدرسية بيئة آمنة وجاذبة يسودها الاحترام والألفة والتعاون والتسامح.
وأشاد الدكتور الثويني ببرنامج «رفق» كونه يسهم بخفض العنف المدرسي، حاثًا قيادة المدارس وقائداتها على تطبيق البرنامج بمدارس التعليم العام ومراعاة مراحل وخصائص النمو للطلاب في كل مرحلة الجسمية والنفسية والمعرفية والعقلية والاجتماعية.
من جهته، أوضح مدير إدارة التوجيه والإرشاد أن البرنامج الإرشادي الذي يستمر طوال العام الدراسي يهدف إلى خفض العنف في مدارس التعليم العام بكافة المراحل الدراسية، وبناء الشخصية المتزنة السوية المتكاملة للطالب، وذلك لخدمة دينه ومجتمعه ووطنه، إضافة إلى توضيح الطرق الملائمة الوقائية والعلاجية على المستويات ليتمكن جميع العاملين بالمدرسة والطلاب وأولياء الأمور من تطبيقها، الأمر الذي يسهم في تحقيق بيئة مدرسية آمنة.
وأكد الدكتور الثويني خلال تجوله داخل المعرض الذي يقام بمدرسة النووي الابتدائية بحائل، بمشاركة عدد من الجهات ذات العلاقة، ويستمر لمدة أربعة أيام، أهمية نشر ثقافة التسامح ونبذ العنف بكل صوره وأشكاله داخل المدرسة وخارجها وضرورة جعل البيئة المدرسية بيئة آمنة وجاذبة يسودها الاحترام والألفة والتعاون والتسامح.
وأشاد الدكتور الثويني ببرنامج «رفق» كونه يسهم بخفض العنف المدرسي، حاثًا قيادة المدارس وقائداتها على تطبيق البرنامج بمدارس التعليم العام ومراعاة مراحل وخصائص النمو للطلاب في كل مرحلة الجسمية والنفسية والمعرفية والعقلية والاجتماعية.
من جهته، أوضح مدير إدارة التوجيه والإرشاد أن البرنامج الإرشادي الذي يستمر طوال العام الدراسي يهدف إلى خفض العنف في مدارس التعليم العام بكافة المراحل الدراسية، وبناء الشخصية المتزنة السوية المتكاملة للطالب، وذلك لخدمة دينه ومجتمعه ووطنه، إضافة إلى توضيح الطرق الملائمة الوقائية والعلاجية على المستويات ليتمكن جميع العاملين بالمدرسة والطلاب وأولياء الأمور من تطبيقها، الأمر الذي يسهم في تحقيق بيئة مدرسية آمنة.