أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف أننا في هذا الزمن في أشد الحاجة إلى خدمة المجتمع، فالمجتمع لا يرتكز فقط على الأجهزة المعنية ولكن كل منا يجب أن يكون «عينا وأذنا ويدا»، عينا تنظر، وأذنا تسمع، ويدا تساعد لتجعل هذا الوطن وطنا نفتخر به في كل مناحي الحياة.
وأشاد بالعمل النبيل الذي يقدمه فريق البحث والإنقاذ التطوعي التابع لجمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية، مؤكدا أن هذا الفريق تميز بالأعمال التطوعية التي لا يرجون من ورائها إلا الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى أولا، ثم خدمة لوطنهم ومجتمعهم، مشيرا إلى سير هذا الفريق في الطريق السليم الذي رسمه قائد هذه المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال الأمير سعود بن نايف خلال استقباله الفريق التطوعي أمس في المجلس الأسبوعي بديوان الإمارة: «نجد ولله الحمد في كل يوم وفي كل محافظة من محافظات هذه المنطقة فرقا تطوعية في كافة المجالات، وإن كان فريق البحث والإنقاذ هو الأكبر في المنطقة بما يضمه من أطباء وإداريين مختصين، وهذا يجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز بوجودهم وأخوات لهم يقومون بخدمة مجتمعهم دون مقابل، بل بالعكس يتسابقون لتقديم هذا العمل الذي يشكرون عليه، وهذه سمة من أخلص في عمله، وأخلص لوطنه وعمل أن يكونا مثالاً حسناً في مجتمع متكاتف، فمنهم تستمد المثل، فعندما نرى أحد الأطباء وأحد الطيارين وباقي أعضاء الفريق يقومون في أوقات قد تكون محفوفة بالخطر، بالذهاب إلى مناطق لإسعاف مصاب أو إنقاذ متعطل أو مساعدة عائلة تائهة في إحدى المناطق بسبب الأحوال الجوية أو بسبب آخر، فهذا يدل على قمة التضحية وقمة الشجاعة عند السيدات وقمة الرجولة عند الرجال الذين لا يبخلون بوقتهم ولا يبخلون بقدراتهم التي حباهم الله بها أن يمنحوها لكل من يحتاجها».
من جهة ثانية، يرعى أمير المنطقة الشرقية غدا (الأربعاء) فعاليات اليوم العالمي للدفاع المدني بالمنطقة بعنوان: «المؤسسات التعليمية وثقافة السلامة» والمعرض المصاحب.
وأشاد بالعمل النبيل الذي يقدمه فريق البحث والإنقاذ التطوعي التابع لجمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية، مؤكدا أن هذا الفريق تميز بالأعمال التطوعية التي لا يرجون من ورائها إلا الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى أولا، ثم خدمة لوطنهم ومجتمعهم، مشيرا إلى سير هذا الفريق في الطريق السليم الذي رسمه قائد هذه المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال الأمير سعود بن نايف خلال استقباله الفريق التطوعي أمس في المجلس الأسبوعي بديوان الإمارة: «نجد ولله الحمد في كل يوم وفي كل محافظة من محافظات هذه المنطقة فرقا تطوعية في كافة المجالات، وإن كان فريق البحث والإنقاذ هو الأكبر في المنطقة بما يضمه من أطباء وإداريين مختصين، وهذا يجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز بوجودهم وأخوات لهم يقومون بخدمة مجتمعهم دون مقابل، بل بالعكس يتسابقون لتقديم هذا العمل الذي يشكرون عليه، وهذه سمة من أخلص في عمله، وأخلص لوطنه وعمل أن يكونا مثالاً حسناً في مجتمع متكاتف، فمنهم تستمد المثل، فعندما نرى أحد الأطباء وأحد الطيارين وباقي أعضاء الفريق يقومون في أوقات قد تكون محفوفة بالخطر، بالذهاب إلى مناطق لإسعاف مصاب أو إنقاذ متعطل أو مساعدة عائلة تائهة في إحدى المناطق بسبب الأحوال الجوية أو بسبب آخر، فهذا يدل على قمة التضحية وقمة الشجاعة عند السيدات وقمة الرجولة عند الرجال الذين لا يبخلون بوقتهم ولا يبخلون بقدراتهم التي حباهم الله بها أن يمنحوها لكل من يحتاجها».
من جهة ثانية، يرعى أمير المنطقة الشرقية غدا (الأربعاء) فعاليات اليوم العالمي للدفاع المدني بالمنطقة بعنوان: «المؤسسات التعليمية وثقافة السلامة» والمعرض المصاحب.