رفع النائب العام الشيخ سعود بن عبد الله المعجب، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين، بمناسبة صدور عدد من الأوامر الملكية التي تصب في صالح الوطن والمواطن.
وقال المعجب في تصريح صحفي: «إن الأوامر الملكيّة الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، تأتي تأكيدًا على العناية التي يوليها خادم الحرمين الشريفين لشعبه وتلمس احتياجاته وتلبيتها والسعي في تحقيق المصلحة العامة، المتمثلة في الأوامر الملكية والتعيينات الجديدة».
وأفاد بأن التعيينات والقرارات الملكية جاءت تعزيزاً لعدد من الأجهزة الحيوية، وشملت تحديثات في إمارات بعض المناطق، وتعيينات في عدد من الوزارات والنيابة العامة إضافة إلى تعيين أمين عام جديد لمجلس الشورى، ومديراً لجامعة جدة، ومحافظاً للهيئة العامة للمنافسة، وعضوين في مجلس الشورى، ورئيس وأعضاء في مجلس إدارة نادي الفروسية، والموافقة على إنشاء هيئة عليا لتطوير منطقة عسير، إضافة إلى إعادة تشكيل مجلس أمناء مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني لمدة ثلاث سنوات من تاريخه.
وأشار المعجب إلى أن التعيينات الجديدة هي في إطار حرص القيادة في المملكة على الرفع من مستوى كفاءة عدد من الأجهزة الحيوية، والتأكيد على أن التنمية ستصل إلى جميع مناطق المملكة، وإحداث تنمية شاملة بها، وتحويل مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني إلى منصة للاستماع إلى المواطنين كافة لمواكبة تطلعاتهم.
وقال المعجب في تصريح صحفي: «إن الأوامر الملكيّة الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، تأتي تأكيدًا على العناية التي يوليها خادم الحرمين الشريفين لشعبه وتلمس احتياجاته وتلبيتها والسعي في تحقيق المصلحة العامة، المتمثلة في الأوامر الملكية والتعيينات الجديدة».
وأفاد بأن التعيينات والقرارات الملكية جاءت تعزيزاً لعدد من الأجهزة الحيوية، وشملت تحديثات في إمارات بعض المناطق، وتعيينات في عدد من الوزارات والنيابة العامة إضافة إلى تعيين أمين عام جديد لمجلس الشورى، ومديراً لجامعة جدة، ومحافظاً للهيئة العامة للمنافسة، وعضوين في مجلس الشورى، ورئيس وأعضاء في مجلس إدارة نادي الفروسية، والموافقة على إنشاء هيئة عليا لتطوير منطقة عسير، إضافة إلى إعادة تشكيل مجلس أمناء مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني لمدة ثلاث سنوات من تاريخه.
وأشار المعجب إلى أن التعيينات الجديدة هي في إطار حرص القيادة في المملكة على الرفع من مستوى كفاءة عدد من الأجهزة الحيوية، والتأكيد على أن التنمية ستصل إلى جميع مناطق المملكة، وإحداث تنمية شاملة بها، وتحويل مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني إلى منصة للاستماع إلى المواطنين كافة لمواكبة تطلعاتهم.