رفع المستشار بالديوان الملكي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين على الثقة الملكية الكريمة بتعيينه رئيسا لمجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم، سائلا الله العون والتوفيق والسداد في أداء هذه الأمانة العظيمة وتحقيق توجيهات ورؤى ولاة الأمر، لخدمة هذه الفئة الغالية في وطننا الحبيب.
وأعرب آل الشيخ عن شكره لرئيسي مجلس إدارة الهيئة الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، ووزير العدل الدكتور وليد الصمعاني وأعضاء مجلس الإدارة السابقين ولكافة العاملين في الهيئة على ما قاموا به من عمل لتأسيس الهيئة. وأكد أن المرحلة القادمة من عمل الهيئة ستشهد تطوير حوكمة العمل والمنظومة والنظر في أفضل المجالات التي يتم من خلالها تنمية أموال القاصرين ومن في حكمهم بشكل يعود عليهم بالنفع والفائدة، ويسهم في زيادة العائد من استثمار هذه الأموال، والمساهمة في تطوير مختلف سبل التنمية في المملكة.
ووصف آل الشيخ الأوامر الملكية التي صدرت أمس الأول بأنها ذات أهمية كبرى، وتعد من الخطوات التطويرية في دفع عجلة التنمية في المملكة والرفع من قدرات كافة القطاعات بتطوير أنظمتها، وتجديد الدماء بها من خلال كوادر مؤهلة ومتخصصة تسهم في إكمال مسيرة الرجال السابقين الذين عملوا في هذه القطاعات، مضيفاً أن الأوامر ستسهم في الرقي بالأنظمة واللوائح والتنظيمات والعاملين والعاملات في هذه الجهات بما يحقق توجيهات ورؤى ولاة الأمر ويتواكب مع رؤية المملكة 2030.
وأعرب آل الشيخ عن شكره لرئيسي مجلس إدارة الهيئة الدكتور محمد العيسى الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، ووزير العدل الدكتور وليد الصمعاني وأعضاء مجلس الإدارة السابقين ولكافة العاملين في الهيئة على ما قاموا به من عمل لتأسيس الهيئة. وأكد أن المرحلة القادمة من عمل الهيئة ستشهد تطوير حوكمة العمل والمنظومة والنظر في أفضل المجالات التي يتم من خلالها تنمية أموال القاصرين ومن في حكمهم بشكل يعود عليهم بالنفع والفائدة، ويسهم في زيادة العائد من استثمار هذه الأموال، والمساهمة في تطوير مختلف سبل التنمية في المملكة.
ووصف آل الشيخ الأوامر الملكية التي صدرت أمس الأول بأنها ذات أهمية كبرى، وتعد من الخطوات التطويرية في دفع عجلة التنمية في المملكة والرفع من قدرات كافة القطاعات بتطوير أنظمتها، وتجديد الدماء بها من خلال كوادر مؤهلة ومتخصصة تسهم في إكمال مسيرة الرجال السابقين الذين عملوا في هذه القطاعات، مضيفاً أن الأوامر ستسهم في الرقي بالأنظمة واللوائح والتنظيمات والعاملين والعاملات في هذه الجهات بما يحقق توجيهات ورؤى ولاة الأمر ويتواكب مع رؤية المملكة 2030.