تأجل تدشين الحملة الوطنية الأولى لحماية السواحل السعودية إلى الثلاثاء القادم بدلا من يوم غد (الأحد)، إذ يطلق الرئيس العام لهيئة الأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل مصلح الثقفي الحملة البيئية في واجهة جدة البحرية، بناء على التوجيهات الداعية إلى إيقاف ضخ مياه الصرف الصحي غير المعالجة إلى البحر والأودية ومجاري السيول.
وتستهدف الحملة تنظيم مسح بري شامل لبيئات الساحل الغربي الممتد شمالا من الحدود السعودية الأردنية إلى الحدود السعودية اليمنية جنوبا، بالاستعانة بفريق عمل من الكوادر السعودية الشابة في الهيئة التي تم إعدادها وتجهيزها بأحدث الأساليب العلمية لأداء المهمة.
كما تم تزويد فريق التفتيش البيئي بآلية إلكترونية واستخدام تطبيقات حديثة أعدت خصيصا للمهمة. ومن المتوقع عمل مسح بيئي للأودية ومجاري السيول التي قد تكون متأثرة ببعض نقاط تصريف المياه غير المعالجة ومعرفة مصادرها. وستقف الحملة على الوضع البيئي ومعرفة جميع مصادر تصريف المياه غير المعالجة إلى مياه البحر الأحمر وحصر عددها ونوعها ومصادرها، كما سيتم تحديد مواقع أكثر المناطق المتأثرة بيئيا نتيجة تصريف المياه غير المعالجة وفقا للطرق العلمية المعتمدة والتزاما بالمقاييس البيئية الصادرة عن الهيئة والمعمول بها.
وتستهدف الحملة تنظيم مسح بري شامل لبيئات الساحل الغربي الممتد شمالا من الحدود السعودية الأردنية إلى الحدود السعودية اليمنية جنوبا، بالاستعانة بفريق عمل من الكوادر السعودية الشابة في الهيئة التي تم إعدادها وتجهيزها بأحدث الأساليب العلمية لأداء المهمة.
كما تم تزويد فريق التفتيش البيئي بآلية إلكترونية واستخدام تطبيقات حديثة أعدت خصيصا للمهمة. ومن المتوقع عمل مسح بيئي للأودية ومجاري السيول التي قد تكون متأثرة ببعض نقاط تصريف المياه غير المعالجة ومعرفة مصادرها. وستقف الحملة على الوضع البيئي ومعرفة جميع مصادر تصريف المياه غير المعالجة إلى مياه البحر الأحمر وحصر عددها ونوعها ومصادرها، كما سيتم تحديد مواقع أكثر المناطق المتأثرة بيئيا نتيجة تصريف المياه غير المعالجة وفقا للطرق العلمية المعتمدة والتزاما بالمقاييس البيئية الصادرة عن الهيئة والمعمول بها.