جدد عضو مجلس الشورى نبيه البراهيم التأكيد على أن الوطن يستحق التضحيات. وقال في حديث هاتفي لـ «عكاظ» من أحد المستشفيات بالولايات المتحدة الأمريكية حيث يتعافى هناك،«إن الكلمات تعجز لوصف مشاعري بالثقة الملكية التي حظيت بها من القيادة، أشعر بالفرح والاعتزاز بالثقة، كما أشعر بالرهبة من ثقل الأمانة وعظم المسؤولية الملقاة على عاتقي والتي تتطلب الوقت والجهد، فالأمر تكليف أكثر منه تشريف، لتحقيق تطلعات وآمال لما أريد أن أقوم به وأسعى له تحت قبة مجلس الشورى.. أسأل نفسي دائما عن حجم التحديات التي سأواجهها في سبيل تحقيق مطالب المواطنين ونقل صوتهم إلى الجهات المعنية».
وعن أوضاعه الصحية وموعد عودته إلى أرض الوطن أكد نبيه البراهيم بأنه بخير، وسيعود إلى أرض الوطن قريبا بعدما دخل العلاج في مرحلته الأخيرة، إذ استمر في التعافي نحو ثمانية أشهر متصلة خضع خلالها لثلاث عمليات جراحية، واحدة في القلب واثنتين في الفخذ الأيسر والركبة اليسرى وتكللت جميعها بالنجاح. والآن يخضع لفترة نقاهة وعلاج طبيعي والوضع الصحي في تقدم ولديه مراجعات للتأكد من عدم وجود أي مضاعفات، وسيعود إلى أرض الوطن في القريب العاجل وفقا لما يقرره الأطباء.
وعن الثقة الملكية بتعيينه عضوا بمجلس الشورى السعودي قال «على الصعيد العام تعني لي التأكيد أن ولاة الأمر ينظرون للمواطن بمعايير واحدة هي الكفاءة وما يكنه المواطن من حب وولاء لوطنه، على الصعيد الشخصي تحقق ما كنت أحدث نفسي بأن التضحيات الجسام لن تذهب سدى وقد تحقق ذلك، ولن أتراجع أو أقف عن خدمة وطني والتضحية من أجله. فالوطن يستحق أكثر فوطن لا نضحي من أجله لا نستحق أن نعيش فيه». يشار إلى نبيه عبدالمحسن البراهيم أحد رجال العوامية المقاتلين للفكر الإرهابي، ووضعه الإرهابيون على قائمة المستهدفين لتصديه لكل محاولات الفتنة وتعرضه إلى عدة محاولات اغتيال واعتداءات أخرى على ممتلكاته وفي مارس من العام الماضي أصابه الإرهابيون بطلقتين أصابتا ظهره وساقه واستدعى ذلك سفره للعلاج بالخارج.
وعن أوضاعه الصحية وموعد عودته إلى أرض الوطن أكد نبيه البراهيم بأنه بخير، وسيعود إلى أرض الوطن قريبا بعدما دخل العلاج في مرحلته الأخيرة، إذ استمر في التعافي نحو ثمانية أشهر متصلة خضع خلالها لثلاث عمليات جراحية، واحدة في القلب واثنتين في الفخذ الأيسر والركبة اليسرى وتكللت جميعها بالنجاح. والآن يخضع لفترة نقاهة وعلاج طبيعي والوضع الصحي في تقدم ولديه مراجعات للتأكد من عدم وجود أي مضاعفات، وسيعود إلى أرض الوطن في القريب العاجل وفقا لما يقرره الأطباء.
وعن الثقة الملكية بتعيينه عضوا بمجلس الشورى السعودي قال «على الصعيد العام تعني لي التأكيد أن ولاة الأمر ينظرون للمواطن بمعايير واحدة هي الكفاءة وما يكنه المواطن من حب وولاء لوطنه، على الصعيد الشخصي تحقق ما كنت أحدث نفسي بأن التضحيات الجسام لن تذهب سدى وقد تحقق ذلك، ولن أتراجع أو أقف عن خدمة وطني والتضحية من أجله. فالوطن يستحق أكثر فوطن لا نضحي من أجله لا نستحق أن نعيش فيه». يشار إلى نبيه عبدالمحسن البراهيم أحد رجال العوامية المقاتلين للفكر الإرهابي، ووضعه الإرهابيون على قائمة المستهدفين لتصديه لكل محاولات الفتنة وتعرضه إلى عدة محاولات اغتيال واعتداءات أخرى على ممتلكاته وفي مارس من العام الماضي أصابه الإرهابيون بطلقتين أصابتا ظهره وساقه واستدعى ذلك سفره للعلاج بالخارج.