تنطلق فعاليات مبادرة «الريادة والابتكار» وبرنامج «بادر لحاضنات ومسرعات الأعمال» بمقر جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست» اليوم (الأحد)، ضمن الفعاليات التي يتبناها ملتقى مكة الثقافي تحت شعار «كيف نكون قدوة».
وتهدف المبادرة لتحويل الأفكار الإبداعية إلى مشاريع تجارية قائمة من خلال مسارين، مسار الابتكار الذي تشرف على تنفيذه جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ومسار ريادة الأعمال التقنية ويشرف على تنفيذه برنامج بادر التابع لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وبالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح المشرف على المبادرة الدكتور عبدالرحمن بن أحمد حريري، أن المبادرة تقدم لها ما يزيد على «500» مبتكر من قطاعات مختلفة، إذ تمت المفاضلة في ما بينهم وتم ترشيح «90» مشاركاً بين مساري الابتكار وريادة الأعمال التقنية للعمل على أفكارهم الريادية وتحويلها إلى واقع ملموس يمكن من خلاله الاستثمار في بعض مخرجاتها.
وبين الحريري أن كل مسار من مسارات المبادرة والابتكار يشتمل على برنامج تدريبي مكثف عالي الجودة، يمتد لـ5 أيام، يقوم من خلاله المشاركون وتحت إشراف المختصين والخبراء والمرشدين بالعمل على أفكارهم وتطويرها وبناء النماذج الأولية لها وتصميم نماذج العمل المناسبة تمهيدًا لاختبارها في السوق، إذ سيتم في نهاية كل برنامج، ترشيح أفضل المشاريع الريادية ليتم احتضانها في حاضنات الأعمال بمنطقة مكة المكرمة وربطهم بجهات استثمارية.
من جانبها، أوضحت أمانة ملتقى مكة الثقافي بإمارة مكة المكرمة، أن هذه المبادرات تأتي استمراراً لجهود إمارة منطقة مكة المكرمة في دعم وتشجيع الريادة والابتكار لبناء الإنسان وتنمية المكان وإسهاماً في تعزيز الاقتصاد والمجتمع تماشياً مع رؤية المملكة 2030.
وتهدف المبادرة لتحويل الأفكار الإبداعية إلى مشاريع تجارية قائمة من خلال مسارين، مسار الابتكار الذي تشرف على تنفيذه جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ومسار ريادة الأعمال التقنية ويشرف على تنفيذه برنامج بادر التابع لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وبالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح المشرف على المبادرة الدكتور عبدالرحمن بن أحمد حريري، أن المبادرة تقدم لها ما يزيد على «500» مبتكر من قطاعات مختلفة، إذ تمت المفاضلة في ما بينهم وتم ترشيح «90» مشاركاً بين مساري الابتكار وريادة الأعمال التقنية للعمل على أفكارهم الريادية وتحويلها إلى واقع ملموس يمكن من خلاله الاستثمار في بعض مخرجاتها.
وبين الحريري أن كل مسار من مسارات المبادرة والابتكار يشتمل على برنامج تدريبي مكثف عالي الجودة، يمتد لـ5 أيام، يقوم من خلاله المشاركون وتحت إشراف المختصين والخبراء والمرشدين بالعمل على أفكارهم وتطويرها وبناء النماذج الأولية لها وتصميم نماذج العمل المناسبة تمهيدًا لاختبارها في السوق، إذ سيتم في نهاية كل برنامج، ترشيح أفضل المشاريع الريادية ليتم احتضانها في حاضنات الأعمال بمنطقة مكة المكرمة وربطهم بجهات استثمارية.
من جانبها، أوضحت أمانة ملتقى مكة الثقافي بإمارة مكة المكرمة، أن هذه المبادرات تأتي استمراراً لجهود إمارة منطقة مكة المكرمة في دعم وتشجيع الريادة والابتكار لبناء الإنسان وتنمية المكان وإسهاماً في تعزيز الاقتصاد والمجتمع تماشياً مع رؤية المملكة 2030.