في كلِّ مرةٍ تؤكد الدبلوماسية السعودية الخارجية أنها صانعةُ قرارٍ ليس لمصالح السعودية فقط، بل وللمحيطَيْنِ العربي والإسلامي.
فبينما نجد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يستقبل مبعوث سمو أمير الكويت الذي يحمل رسالةً خاصةً تتناول العلاقات الثنائية والإقليمية، يبدأ سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان زيارةً مكوكيةً من العيار الثقيل لدعم العلاقات وتعزيزها بين دول أساسية في المنطقة والعالم.
وهو يبدأ زيارته أمس للشقيقة مصر، ويلتقي فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، فإنه يكتب سطراً جديداً في العلاقات العميقة والمتوارثة والممتدة منذ عقودٍ طويلةٍ بين البلدين، ويؤسس لشراكات اقتصادية وأمنية على أعلى مستوى لما فيه مصلحة الشعبين.
كما أن زياراته التالية للدول المؤثرة في صناعة القرار العالمي تأتي وبكلِّ تأكيدٍ -وحسب رؤية جميع المحللين- لترسخ صورة الدبلوماسية السعودية التي تهتم بأمن المنطقة والعالم، وتهدف بكلِّ قوةٍ لدعم السلام العالمي، وتعزيز الشراكات الإيجابية، والحفاظ على أداءٍ متوازنٍ في أسواق النفط.
هذه هي السعودية تخطو نحو الغد بثقةٍ كبيرةٍ، وترسم ملامح مستقبلها بكلِّ وعي وعقلانية.
فبينما نجد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يستقبل مبعوث سمو أمير الكويت الذي يحمل رسالةً خاصةً تتناول العلاقات الثنائية والإقليمية، يبدأ سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان زيارةً مكوكيةً من العيار الثقيل لدعم العلاقات وتعزيزها بين دول أساسية في المنطقة والعالم.
وهو يبدأ زيارته أمس للشقيقة مصر، ويلتقي فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، فإنه يكتب سطراً جديداً في العلاقات العميقة والمتوارثة والممتدة منذ عقودٍ طويلةٍ بين البلدين، ويؤسس لشراكات اقتصادية وأمنية على أعلى مستوى لما فيه مصلحة الشعبين.
كما أن زياراته التالية للدول المؤثرة في صناعة القرار العالمي تأتي وبكلِّ تأكيدٍ -وحسب رؤية جميع المحللين- لترسخ صورة الدبلوماسية السعودية التي تهتم بأمن المنطقة والعالم، وتهدف بكلِّ قوةٍ لدعم السلام العالمي، وتعزيز الشراكات الإيجابية، والحفاظ على أداءٍ متوازنٍ في أسواق النفط.
هذه هي السعودية تخطو نحو الغد بثقةٍ كبيرةٍ، وترسم ملامح مستقبلها بكلِّ وعي وعقلانية.