باستضافتها وتنظيمها ندوة «جهود التحالف في تنمية اليمن واستقراره» اليوم (الإثنين)، وحرصها على عقد ندوتين مماثلتين في ظهران الجنوب ومحايل عسير، تثبت جامعة الملك خالد في أبها بقيادة مديرها الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أنها تجاوزت حدود مهمتها الأكاديمية إلى المشاركة الفاعلة في تأسيس منهج أصيل يتمثل في الاضطلاع بدورها الوطني، والاستجابة والتفاعل مع مختلف الأحداث السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية، واستثمار خبرات الأكاديميين من منسوبيها، لترجمة هذا المنهج إلى واقع ملموس، يتمثل في الندوات والمؤتمرات واللقاءات الوطنية، وتوجيه الدعوة للجنسين للمساهمة فيها، والاستفادة مما يطرح خلالها.
ولم تكتف جامعة الملك خالد بمثل هذه الفعاليات، إنما أخذت على عاتقها العمل جنبا إلى جنب مع مختلف أجهزة الدولة في التصدي لأعداء الوطن، الذين يحيكون المؤامرات الدنيئة، اعتقادا منهم أنهم سينالون من أمن الوطن وأمان المواطن. ونجحت الجامعة في توظيف عدد من الأكاديميين لصياغة خطاب وطني ينمي روح المواطنة في نفوس طلابها وطالباتها، وتنظيم اللقاءات، التي تزرع في نفوسهم حب الوطن، والإخلاص للقيادة، والمشاركة في مستقبل مشرق لمملكة الهيبة التي يقودها سلمان الحزم والعزم نحو العالمية.
وأوضح مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أن ندوة اليوم ستناقش جهود دول التحالف في إعادة الأمل لدولة اليمن الشقيقة وتنميتها واستقرارها، بحضور عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء والأكاديميين والمثقفين والسياسيين، بهدف إبراز دور دول التحالف.
من جانبه، قال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي رئيس اللجنة التنظيمية الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري، أنه بناءً على التوجيه الوزاري للجامعات بإبراز جهود المملكة ودول التحالف في دعم استقرار اليمن الشقيق ودعم تنميته، وجه مدير الجامعة بإقامة هذه الندوة بعنوان (جهود دول التحالف في تنمية اليمن واستقراره)، لافتا إلى أنه تمت دعوة عدد من الشخصيات وقادة الرأي العام من أكاديميين ودعاة، للتحدث عن دور وجهود المملكة ودول التحالف في استقرار اليمن الشقيق ودعم تنميته، مشيرا إلى أن الدعوة ستكون عامة لجميع فئات المجتمع، كما أنه من المقرر عقد ندوات مصاحبة للندوة الرئيسية في كلٍ من محافظتي ظهران الجنوب ومحايل عسير في اليوم التالي (الثلاثاء).
ولم تكتف جامعة الملك خالد بمثل هذه الفعاليات، إنما أخذت على عاتقها العمل جنبا إلى جنب مع مختلف أجهزة الدولة في التصدي لأعداء الوطن، الذين يحيكون المؤامرات الدنيئة، اعتقادا منهم أنهم سينالون من أمن الوطن وأمان المواطن. ونجحت الجامعة في توظيف عدد من الأكاديميين لصياغة خطاب وطني ينمي روح المواطنة في نفوس طلابها وطالباتها، وتنظيم اللقاءات، التي تزرع في نفوسهم حب الوطن، والإخلاص للقيادة، والمشاركة في مستقبل مشرق لمملكة الهيبة التي يقودها سلمان الحزم والعزم نحو العالمية.
وأوضح مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أن ندوة اليوم ستناقش جهود دول التحالف في إعادة الأمل لدولة اليمن الشقيقة وتنميتها واستقرارها، بحضور عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء والأكاديميين والمثقفين والسياسيين، بهدف إبراز دور دول التحالف.
من جانبه، قال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي رئيس اللجنة التنظيمية الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري، أنه بناءً على التوجيه الوزاري للجامعات بإبراز جهود المملكة ودول التحالف في دعم استقرار اليمن الشقيق ودعم تنميته، وجه مدير الجامعة بإقامة هذه الندوة بعنوان (جهود دول التحالف في تنمية اليمن واستقراره)، لافتا إلى أنه تمت دعوة عدد من الشخصيات وقادة الرأي العام من أكاديميين ودعاة، للتحدث عن دور وجهود المملكة ودول التحالف في استقرار اليمن الشقيق ودعم تنميته، مشيرا إلى أن الدعوة ستكون عامة لجميع فئات المجتمع، كما أنه من المقرر عقد ندوات مصاحبة للندوة الرئيسية في كلٍ من محافظتي ظهران الجنوب ومحايل عسير في اليوم التالي (الثلاثاء).