يرأس أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف؛ اليوم (الثلاثاء) في الإمارة، الجلسة الرابعة لدورة الانعقاد السابع لمجلس المنطقة.
وأوضح وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية أمين عام مجلس المنطقة المكلف المهندس مشعل بن ناصر العقيل، أنه سيتم في هذه الجلسة الاطلاع على الميزانية المخصصة لكل جهة حكومية بالمنطقة؛ والمشاريع المعتمدة، وأولويات التنمية العمرانية في المنطقة، وأعمال اللجان التابعة للمجلس.
وكان الأمير سعود بن نايف، رعى أمس بديوان الإمارة، توقيع اتفاقية الشراكة التي أبرمتها الجمعية الخيرية للتنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية «وئام»، ومديرية الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية.
ووقع الاتفاقية كل من مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور صالح السلوك، والمشرف العام على جمعية«وئام» محمد العبدالقادر.
وأكد أمير المنطقة الشرقية، خلال توقيع الاتفاقية، أهمية نشر الوعي الأسري بين مختلف الفئات، لما للأسرة من دور مهم في بناء المجتمع وتنمية الوطن، وأهمية الحفاظ على كيان الأسرة من مختلف التهديدات لتستمر بالقيام بدورها المأمول منها، مشددا على أن الشراكة بين القطاع غير الربحي والجهات الحكومية ضرورة ملحة في هذه المرحلة، للوصول إلى التنمية المستدامة من خلال تفعيل طاقات المجتمع، والعمل كمنظومة واحدة لنفع الوطن والمجتمع.
وأوضح وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية أمين عام مجلس المنطقة المكلف المهندس مشعل بن ناصر العقيل، أنه سيتم في هذه الجلسة الاطلاع على الميزانية المخصصة لكل جهة حكومية بالمنطقة؛ والمشاريع المعتمدة، وأولويات التنمية العمرانية في المنطقة، وأعمال اللجان التابعة للمجلس.
وكان الأمير سعود بن نايف، رعى أمس بديوان الإمارة، توقيع اتفاقية الشراكة التي أبرمتها الجمعية الخيرية للتنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية «وئام»، ومديرية الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية.
ووقع الاتفاقية كل من مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور صالح السلوك، والمشرف العام على جمعية«وئام» محمد العبدالقادر.
وأكد أمير المنطقة الشرقية، خلال توقيع الاتفاقية، أهمية نشر الوعي الأسري بين مختلف الفئات، لما للأسرة من دور مهم في بناء المجتمع وتنمية الوطن، وأهمية الحفاظ على كيان الأسرة من مختلف التهديدات لتستمر بالقيام بدورها المأمول منها، مشددا على أن الشراكة بين القطاع غير الربحي والجهات الحكومية ضرورة ملحة في هذه المرحلة، للوصول إلى التنمية المستدامة من خلال تفعيل طاقات المجتمع، والعمل كمنظومة واحدة لنفع الوطن والمجتمع.