كشفت صحيفة «التليغراف» البريطانية في افتتاحية نشرتها اليوم (الثلاثاء)، وعبرت بها عن وجهة نظرها حيال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان المرتقبة إلى بريطانيا، أن على لندن الترحيب بولي العهد خلال هذا الزيارة.
وقالت «التليغراف» إنه من غير المألوف أن يزور شخص ما غير رئيس الدولة، ويجد اهتماما بالغا على المستوى الرسمي والشعبي، وهو ما يجده ولي العهد الشاب الأمير محمد بن سلمان، وأنه ليس قويا كونه وليا للعهد في السعودية، بل لأنه الشخص الأكثر تأثيراً حاليا في السياسة في الشرق الأوسط.
وأبانت الصحيفة البريطانية ذائعة الصيت أن السياسة البراغماتية التي ينتهجها ولي العهد، تؤكد مدى إداركه بتراجع النفط في عالم يتجه للطاقة النظيفة، وحرصه على الانتفاح العالمي والتخلص من التطرف، واتباع سياسة الاعتدال والانفتاح سواء في داخل المملكة أو خارجها، وأن محمد بن سلمان يعمل على تصحيح صورة المملكة.
وذكرت الصحيفة أنه على المستوى المحلي، فقد عمل ولي العهد على إصلاحات واسعة في الاقتصاد، إضافة إلى المشاركة السياسية عالمياً، ومواجهة الإرهاب الذي تتبناه إيران وميليشياتها في الشرق الأوسط، إضافة إلى حرصه على تحديث وتنويع اقتصاد المملكة، والحرص على دفع هذه الإصلاحات خلال الفترة القادمة، مشيرة إلى أن السعودية هي شريك إستراتيجي في مسائل الدفاع وسوق العمل والاستثمار، وهي حصن ضد المتطرفين، وأن ولي العهد مرحب به كضيف في بلدنا.
وقالت «التليغراف» إنه من غير المألوف أن يزور شخص ما غير رئيس الدولة، ويجد اهتماما بالغا على المستوى الرسمي والشعبي، وهو ما يجده ولي العهد الشاب الأمير محمد بن سلمان، وأنه ليس قويا كونه وليا للعهد في السعودية، بل لأنه الشخص الأكثر تأثيراً حاليا في السياسة في الشرق الأوسط.
وأبانت الصحيفة البريطانية ذائعة الصيت أن السياسة البراغماتية التي ينتهجها ولي العهد، تؤكد مدى إداركه بتراجع النفط في عالم يتجه للطاقة النظيفة، وحرصه على الانتفاح العالمي والتخلص من التطرف، واتباع سياسة الاعتدال والانفتاح سواء في داخل المملكة أو خارجها، وأن محمد بن سلمان يعمل على تصحيح صورة المملكة.
وذكرت الصحيفة أنه على المستوى المحلي، فقد عمل ولي العهد على إصلاحات واسعة في الاقتصاد، إضافة إلى المشاركة السياسية عالمياً، ومواجهة الإرهاب الذي تتبناه إيران وميليشياتها في الشرق الأوسط، إضافة إلى حرصه على تحديث وتنويع اقتصاد المملكة، والحرص على دفع هذه الإصلاحات خلال الفترة القادمة، مشيرة إلى أن السعودية هي شريك إستراتيجي في مسائل الدفاع وسوق العمل والاستثمار، وهي حصن ضد المتطرفين، وأن ولي العهد مرحب به كضيف في بلدنا.