رحب الملحق الثقافي بالسفارة السعودية في لندن د.عبدالعزيز المقوشي بقدوم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى المملكة المتحدة في الزيارة المرتقبة في السابع من مارس الجاري.
وقال د.المقوشي إنه يتوقع أن تكون هذه الزيارة بمثابة تدشين لحقبة جديدة في العلاقات الثنائية بين المملكتين الصديقتين، ترتكز على شراكات تحقق مصالح واسعة النطاق لكلتا المملكتين، ومن بينها شراكات برامج التبادل الثقافي والأكاديمي، والتي تشرف عليها الملحقية الثقافية مباشرة، مضيفاً أنه ونظرا لما تحظى به هذه الزيارة من اهتمام عالمي، معزز بجهود المملكتين الصديقتين في مجابهة تحديات دولية مثل الإرهاب، والتطرف، والأزمات والقضايا الدولية والإقليمية، فإنه من المتوقع أن تتعرض المملكة العربية السعودية قبل موعد هذه الزيارة، وأثنائها، وبعدها، لهجمات من الأصوات والأقلام المأجورة لاستهداف جهود المملكة العربية السعودية أو التشكيك في قدراتها السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية.
وأبان د.المقوشي أنه وحرصاً على أمن وسلامة المبتعثين وعائلاتهم، فإنه يهيب بعموم المبتعثين والمبتعثات وعائلاتهم في المملكة المتحدة، بعدم التفاعل مع ردود الفعل السلبية من أولئك المأجورين في المؤسسات التعليمية، أو الثقافية، أو العامة على أراضي المملكة المتحدة، أو في أي من وسائل الإعلام والإعلام الجديد بكافة أشكاله، بل يجب علينا جميعا عدم التعاطي مع هجماتهم لأن الرد يمنحها قيمة.
وأكد د.المقوشي ضرورة التنسيق مع سفارة خادم الحرمين الشريفين، أو أي من مكاتبها الفنية المتخصصة للحصول المعلومات الموثقة والصحيحة التي تتعلق بسياسات المملكة العربية السعودية الداخلية والخارجية، ومواقفها الدولية والإقليمية، لكي يتمكن المبتعث من أن يتحرك في الاتجاه الصحيح.
وقال د.المقوشي إنه يتوقع أن تكون هذه الزيارة بمثابة تدشين لحقبة جديدة في العلاقات الثنائية بين المملكتين الصديقتين، ترتكز على شراكات تحقق مصالح واسعة النطاق لكلتا المملكتين، ومن بينها شراكات برامج التبادل الثقافي والأكاديمي، والتي تشرف عليها الملحقية الثقافية مباشرة، مضيفاً أنه ونظرا لما تحظى به هذه الزيارة من اهتمام عالمي، معزز بجهود المملكتين الصديقتين في مجابهة تحديات دولية مثل الإرهاب، والتطرف، والأزمات والقضايا الدولية والإقليمية، فإنه من المتوقع أن تتعرض المملكة العربية السعودية قبل موعد هذه الزيارة، وأثنائها، وبعدها، لهجمات من الأصوات والأقلام المأجورة لاستهداف جهود المملكة العربية السعودية أو التشكيك في قدراتها السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية.
وأبان د.المقوشي أنه وحرصاً على أمن وسلامة المبتعثين وعائلاتهم، فإنه يهيب بعموم المبتعثين والمبتعثات وعائلاتهم في المملكة المتحدة، بعدم التفاعل مع ردود الفعل السلبية من أولئك المأجورين في المؤسسات التعليمية، أو الثقافية، أو العامة على أراضي المملكة المتحدة، أو في أي من وسائل الإعلام والإعلام الجديد بكافة أشكاله، بل يجب علينا جميعا عدم التعاطي مع هجماتهم لأن الرد يمنحها قيمة.
وأكد د.المقوشي ضرورة التنسيق مع سفارة خادم الحرمين الشريفين، أو أي من مكاتبها الفنية المتخصصة للحصول المعلومات الموثقة والصحيحة التي تتعلق بسياسات المملكة العربية السعودية الداخلية والخارجية، ومواقفها الدولية والإقليمية، لكي يتمكن المبتعث من أن يتحرك في الاتجاه الصحيح.