أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية إندونيسيا في حديثه لـ«عكاظ» بإن السفارة لم تجد في أرشيفها وسجلاتها أي حادثة وفاة إلى قبل 10 سنوات وهذا يظهر أنه إذا كان في شخص فعلاً اسمه سلطان الحربي، فلم يتم نقل جثمانه عبر السفارة والخطوط السعودية ولم يخرج من إندونيسيا مطلقاً شخص ميت بهذا الاسم. وقال السفير «هل دفن في إندونيسيا؟».
وأضاف: «تضاربت أقوال الزوجة، فتارة تقول إن والدَيْ المتوفى حضرا، وتارة أخرى تقول صديقه، وثالثة تقول إنها هي التي أخذته إلى المطار، والموضوع بحاجة إلى أكثر تدقيق، وسنتابع إلى أن يثبت ويحسم هل المواطن «الأب» المذكور فعلاً ميت، أو هل هو على قيد الحياة، أو أنه لا يعرف أن المرأة هذه التي تزوجها قد حملت دون علمه، وأنجبت هذه الطفلة وتدعي أنه ميت».
وأضاف الشعيبي: «الموضوع سيطول مع هذه المرأة والله أعلم، لكن الطفلة ستظل في رعايتنا واهتمامنا كسفارة، وإن شاء الله تظهر الحقيقة قريباً».
وأضاف: «تضاربت أقوال الزوجة، فتارة تقول إن والدَيْ المتوفى حضرا، وتارة أخرى تقول صديقه، وثالثة تقول إنها هي التي أخذته إلى المطار، والموضوع بحاجة إلى أكثر تدقيق، وسنتابع إلى أن يثبت ويحسم هل المواطن «الأب» المذكور فعلاً ميت، أو هل هو على قيد الحياة، أو أنه لا يعرف أن المرأة هذه التي تزوجها قد حملت دون علمه، وأنجبت هذه الطفلة وتدعي أنه ميت».
وأضاف الشعيبي: «الموضوع سيطول مع هذه المرأة والله أعلم، لكن الطفلة ستظل في رعايتنا واهتمامنا كسفارة، وإن شاء الله تظهر الحقيقة قريباً».