ارتفع عدد الشركات المؤهلة لإدارة وتشغيل وصيانة محطات الوقود ومراكز الخدمة على الطرق الإقليمية بالمملكة إلى 14 شركة، بعدما اعتمدت لجنة التأهيل المشكلة من وزارة الشؤون البلدية والقروية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أخيرا، شركتين جديدتين متخصصتين، وفقا لأسس ومعايير وضوابط التأهيل المعتمدة.
وسلم وكيل الوزارة للشؤون الفنية الدكتور عبدالقادر بن عثمان أمير شركتي بترولات والاتوز شهادات تأهيل المنشآت إيذانا للبدء بأعمالهما في إدارة وصيانة المحطات الواقعة على الطرق الإقليمية داخل المملكة. وأكد الدكتور عبدالقادر أن الوزارة تهدف من زيادة عدد الشركات المؤهلة إلى إيجاد منافسة إيجابية بين الجهات المشغلة لهذه المواقع بتقديمها لخدمات مميزة للمواطنين بجودة عالية، مشددا على ضرورة الاهتمام بجودة المنتج في المحطات كافة، لضمان تقديم الخدمة المميزة للمسافرين والعابرين للطرقات الرابطة بين المدن والمحافظات كافة. وأشار إلى أن خدمات المحطات ومراكز الخدمة أصبحت تكاملية، بحيث يتم تطوير الجوانب كافة في آن واحد، دون إغفال أي جانب على حساب آخر، مؤكدا أن كثيرا من المسافرين تتجاوز اهتماماتهم عملية التزود بالوقود إلى جوانب تهيئة المصليات، ودورات المياه، والمطاعم، وجودة المنتجات ونظافتها، إلى غير ذلك مما يهتم به المسافرون الذين يحرصون على التوجه لأفضل المحطات وأكثرها تكاملية خلال أسفارهم.
من جانبهم، أكد مسؤولو الشركتين حرصهم على تطوير خدمات المحطات ومراكز الخدمة باعتبار ذلك خدمة وطنية قبل أن تكون تجارية وربحية، قاطعين على أنفسهم وعدا بإرساء أفضل الخدمات وأكثرها جودة وملاءمة للتطور الذي تشهده البلاد وفق رؤية المملكة 2030.
يذكر أن الشؤون البلدية والقروية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أعدتا المواصفات الخاصة لتأهيل وتصنيف شركات بترولية متخصصة لإدارة وتشغيل محطات الوقود.
وسلم وكيل الوزارة للشؤون الفنية الدكتور عبدالقادر بن عثمان أمير شركتي بترولات والاتوز شهادات تأهيل المنشآت إيذانا للبدء بأعمالهما في إدارة وصيانة المحطات الواقعة على الطرق الإقليمية داخل المملكة. وأكد الدكتور عبدالقادر أن الوزارة تهدف من زيادة عدد الشركات المؤهلة إلى إيجاد منافسة إيجابية بين الجهات المشغلة لهذه المواقع بتقديمها لخدمات مميزة للمواطنين بجودة عالية، مشددا على ضرورة الاهتمام بجودة المنتج في المحطات كافة، لضمان تقديم الخدمة المميزة للمسافرين والعابرين للطرقات الرابطة بين المدن والمحافظات كافة. وأشار إلى أن خدمات المحطات ومراكز الخدمة أصبحت تكاملية، بحيث يتم تطوير الجوانب كافة في آن واحد، دون إغفال أي جانب على حساب آخر، مؤكدا أن كثيرا من المسافرين تتجاوز اهتماماتهم عملية التزود بالوقود إلى جوانب تهيئة المصليات، ودورات المياه، والمطاعم، وجودة المنتجات ونظافتها، إلى غير ذلك مما يهتم به المسافرون الذين يحرصون على التوجه لأفضل المحطات وأكثرها تكاملية خلال أسفارهم.
من جانبهم، أكد مسؤولو الشركتين حرصهم على تطوير خدمات المحطات ومراكز الخدمة باعتبار ذلك خدمة وطنية قبل أن تكون تجارية وربحية، قاطعين على أنفسهم وعدا بإرساء أفضل الخدمات وأكثرها جودة وملاءمة للتطور الذي تشهده البلاد وفق رؤية المملكة 2030.
يذكر أن الشؤون البلدية والقروية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أعدتا المواصفات الخاصة لتأهيل وتصنيف شركات بترولية متخصصة لإدارة وتشغيل محطات الوقود.