رحب الملحق الثقافي بالسفارة السعودية في لندن الدكتور عبدالعزيز المقوشي بقدوم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى المملكة المتحدة في أول زيارة رسمية للندن عقب تقلده ولاية العهد.
وتوقع الدكتور المقوشي أن تكون الزيارة بمثابة تدشين لحقبة جديدة في العلاقات الثنائية بين المملكتين الصديقتين ترتكز على شراكات تحقق مصالح واسعة النطاق لكلتا المملكتين، من بينها شراكات برامج التبادل الثقافي والأكاديمي، والتي تشرف عليها الملحقية الثقافية مباشرة.
وأضاف: نظرا لما تحظى به هذه الزيارة من اهتمام عالمي معزز بجهود المملكتين الصديقتين في مجابهة تحديات دولية مثل الإرهاب، والتطرف، والأزمات والقضايا الدولية والإقليمية، فإنه من المتوقع أن تستهدف أصوات وأقلام مأجورة المملكة للتشكيك في جهودها وقدراتها السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية.
وأبان أنه وحرصاً على أمن وسلامة أبنائنا هنا وعائلاتهم، فإنه يهيب بعموم المبتعثين والمبتعثات، بعدم التفاعل مع ردود الفعل السلبية من أولئك المأجورين في المؤسسات التعليمية، أو الثقافية، أو العامة في المملكة المتحدة، أو في أي من وسائل الإعلام والإعلام الجديد بكافة أشكاله، بل يجب علينا جميعا عدم التعاطي مع هجماتهم لأن الرد يمنحها قيمة.
وأكد الدكتور المقوشي ضرورة التنسيق مع سفارة خادم الحرمين الشريفين أو أي من مكاتبها الفنية المتخصصة للحصول المعلومات الموثقة والصحيحة التي تتعلق بسياسات بلادهم الداخلية والخارجية، ومواقفها الدولية والإقليمية، لكي يتمكن المبتعث من أن يتحرك في الاتجاه الصحيح.
وتوقع الدكتور المقوشي أن تكون الزيارة بمثابة تدشين لحقبة جديدة في العلاقات الثنائية بين المملكتين الصديقتين ترتكز على شراكات تحقق مصالح واسعة النطاق لكلتا المملكتين، من بينها شراكات برامج التبادل الثقافي والأكاديمي، والتي تشرف عليها الملحقية الثقافية مباشرة.
وأضاف: نظرا لما تحظى به هذه الزيارة من اهتمام عالمي معزز بجهود المملكتين الصديقتين في مجابهة تحديات دولية مثل الإرهاب، والتطرف، والأزمات والقضايا الدولية والإقليمية، فإنه من المتوقع أن تستهدف أصوات وأقلام مأجورة المملكة للتشكيك في جهودها وقدراتها السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية.
وأبان أنه وحرصاً على أمن وسلامة أبنائنا هنا وعائلاتهم، فإنه يهيب بعموم المبتعثين والمبتعثات، بعدم التفاعل مع ردود الفعل السلبية من أولئك المأجورين في المؤسسات التعليمية، أو الثقافية، أو العامة في المملكة المتحدة، أو في أي من وسائل الإعلام والإعلام الجديد بكافة أشكاله، بل يجب علينا جميعا عدم التعاطي مع هجماتهم لأن الرد يمنحها قيمة.
وأكد الدكتور المقوشي ضرورة التنسيق مع سفارة خادم الحرمين الشريفين أو أي من مكاتبها الفنية المتخصصة للحصول المعلومات الموثقة والصحيحة التي تتعلق بسياسات بلادهم الداخلية والخارجية، ومواقفها الدولية والإقليمية، لكي يتمكن المبتعث من أن يتحرك في الاتجاه الصحيح.