أوضحت الملحقية الثقافية السعودية في بريطانيا أن العلاقات الثقافية بين المملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة تعود إلى مراحل تأسيس الدولة، حيث تعتبر المملكة المتحدة وجهة مهمة للمبتعثين السعوديين وقد تخرج منها عدد كبير من الشخصيات الوطنية البارزة.
وأضافت الملحقية عبر حسابها في «تويتر»: «للمملكة العربية السعودية أنشطة ثقافية متعددة في بريطانيا، بين طلبة مبتعثين يحملون رسالة وطنهم ودعما وطنيا لمراكز المعرفة والتي من خلالها توثق العلاقات الثقافية بين البلدين».
وتابعت: «يمثل الطلبة المبتعثون مصدراً مهما للتعريف بالمملكة العربية السعودية ويساهمون في تطوير العلاقات بين المجتمعين السعودي والبريطاني من خلال المبادرات الطلابية الفريدة التي تقدمها كوكبة من المبتعثين الذي حملوا على عاتقهم أن يكونوا سفراء لوطنهم».
وعن عدد الأندية والجمعيات السعودية في بريطانيا، كشفت أنها تزيد على 80 ناديا وجمعية، «ومن خلالها ننفذ العديد من الأنشطة الموجهة للمجتمع المحلي البريطاني». واصفة المبتعثين بأنهم «حلقة وصل مهمة للعلاقات الثقافية بين البلدين».
وأضافت الملحقية عبر حسابها في «تويتر»: «للمملكة العربية السعودية أنشطة ثقافية متعددة في بريطانيا، بين طلبة مبتعثين يحملون رسالة وطنهم ودعما وطنيا لمراكز المعرفة والتي من خلالها توثق العلاقات الثقافية بين البلدين».
وتابعت: «يمثل الطلبة المبتعثون مصدراً مهما للتعريف بالمملكة العربية السعودية ويساهمون في تطوير العلاقات بين المجتمعين السعودي والبريطاني من خلال المبادرات الطلابية الفريدة التي تقدمها كوكبة من المبتعثين الذي حملوا على عاتقهم أن يكونوا سفراء لوطنهم».
وعن عدد الأندية والجمعيات السعودية في بريطانيا، كشفت أنها تزيد على 80 ناديا وجمعية، «ومن خلالها ننفذ العديد من الأنشطة الموجهة للمجتمع المحلي البريطاني». واصفة المبتعثين بأنهم «حلقة وصل مهمة للعلاقات الثقافية بين البلدين».