وصف المدير الإقليمي لمكتب رابطة العالم الإسلامي في لندن الدكتور أحمد بن محمد مخدوم، زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، للمملكة المتحدة بالامتداد الإستراتيجي للعلاقات الثنائية والمصالح المشتركة.
وثمن في تصريح له ما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمة للعمل الإسلامي، وفي مقدمتها العناية والعمارة للحرمين الشريفين ورعاية شؤون قاصديهما، إضافة إلى ما تضطلع به من جهود ريادية في مختلف القضايا العربية والإسلامية وأن يعم الأمن والاستقرار في العالم أجمع.
وأوضح أن رابطة العالم الإٍسلامي تسعى عبر رسالتها إلى نشر السلام والتعايش والتعاون والتلاقي مع المبادئ الإنسانية والحث على مكارم الأخلاق، مشيراً إلى تصاعد تأثير الرابطة الإيجابي على مختلف المنظمات غير الحكومية وغير الربحية في العالم.
وأكد أن رابطة العالم الإسلامي تسعى إلى توطيد العلاقات مع المسلمين ومع أتباع الأديان الأخرى في مختلف بقاع الأرض.
من جانبه، أشاد رئيس مركز الدراسات الإسلامية بجامعة لندن الدكتور محمد عبدالحليم بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية عالميا في دعم التبادل والتعاون الثقافي والحضاري.
وأعرب عن تقديره لدعم المملكة لبرامج الثقافة العربية والدراسات الإسلامية عبر كرسي الملك فهد بجامعة لندن الذي يسهم في خدمة الدارسين للغة العربية وثقافتها.
وثمن في تصريح له ما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمة للعمل الإسلامي، وفي مقدمتها العناية والعمارة للحرمين الشريفين ورعاية شؤون قاصديهما، إضافة إلى ما تضطلع به من جهود ريادية في مختلف القضايا العربية والإسلامية وأن يعم الأمن والاستقرار في العالم أجمع.
وأوضح أن رابطة العالم الإٍسلامي تسعى عبر رسالتها إلى نشر السلام والتعايش والتعاون والتلاقي مع المبادئ الإنسانية والحث على مكارم الأخلاق، مشيراً إلى تصاعد تأثير الرابطة الإيجابي على مختلف المنظمات غير الحكومية وغير الربحية في العالم.
وأكد أن رابطة العالم الإسلامي تسعى إلى توطيد العلاقات مع المسلمين ومع أتباع الأديان الأخرى في مختلف بقاع الأرض.
من جانبه، أشاد رئيس مركز الدراسات الإسلامية بجامعة لندن الدكتور محمد عبدالحليم بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية عالميا في دعم التبادل والتعاون الثقافي والحضاري.
وأعرب عن تقديره لدعم المملكة لبرامج الثقافة العربية والدراسات الإسلامية عبر كرسي الملك فهد بجامعة لندن الذي يسهم في خدمة الدارسين للغة العربية وثقافتها.