لم تستطع الصحافة الأجنبية الصمود أمام إنجازات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وما أحدثه في السعودية من عمليات تجميلية جددت شبابها، وأعادت النضارة إليها حتى سحرت العالم برشاقة «التطور» و رونق «الإصلاحات»، لتخصص في طيات صفحاتها الورقية مساحات واسعة للحديث عن شخصيته وقراراته وإنجازاته.
ووفقاً للتقرير الذي عرضته قناة الإخبارية فإن المساحات الواسعة من الصحف الأجنبة التي تخصص لولي العهد تتمحور حول شخصيته وقرارته وإنجاواته، إضافة إلى شفافيته وروحه الشباببية الصادقة.
وذكرت أن الصحافية العالمية أشادت بولي العهد محمد بن سلمان بقدرته على إحداث تغيرات جذرية في المملكة العربية السعودية والتي تمثلت في الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية والقرارات السيادية التي لعبت دور كبير في إعادة النظر بموازين القوة السياسية إقليميًا ودوليًا.
المنصات العالمية لا تزال تتحدث عن هذا القائد الشاب يومًا بعد يوم،
وقيل عنه الشاب الأمير الذي استطاع جني الخبرات القوية والواسعة من عمله الطويل مع والده الملك سلمان، وإن اختياره كولي للعهد جاء من ثقة هيئة البيعة في المملكة له عقب نجاحاته المتتالية وجهوده المتواصلة لجميع الملافات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
الصحافة البريطانية حملت العناوين في صفحاتها الأولى صورة الأمير الشاب، ابتهاجُا بما صنعه في فترة وجيزة منذ أن أنجز الملفات العالقة وأحدث التغيرات الجذرية.
واحتفت الصحافة البريطانية بزيارة ولي العهد، إذ أوضح الصحافي والكاتب أمير طاهري لقناة الإخبارية أن وسائل الإعلام البريطانية مهتمه لزيارة لولي العهد، واستبقت قدومه إلى بريطانيا بلقاء صحافي مع صحيفة الديلي تليجراف، وقال:«إن الإعلام البريطاني ركز على محاور عدة أبرزها أن ولي العهد يمثل التغيير في الأجيال بالسعودية، هذا الجيل الجديدالذي وصل إلى السلطة في دولة شابة».