نشرت قناة CNBC الأمريكية تقريراً استهلته بعنوان قالت فيه: ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يلقى استقبالا ورعاية ملكية كبيرة خلال زيارته الحالية للمملكة المتحدة، التي بدأت أمس وتمتد ثلاثة أيام.
وأشارت القناة الأمريكية إلى أن بريطانيا حشدت نفسها للترحيب بولي العهد في زيارة تهدف إلى توطيد العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وأن برنامج الأمير محمد بن سلمان يتضمن اللقاء بملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية، وأمير ويلز ولي العهد الأمير تشارلز ودوق كامبردج الأمير ويليام، كما سيلتقي برئيسة الوزراء تيريزا ماي، إضافة إلى عدد من الوزراء بينهم وزير الخارجية بوريس جونسون، ومن المتوقع أن تركز الاجتماعات على العلاقات الدفاعية والأمنية والاقتصادية، وفقا لما ذكره «داونينج ستريت».
وأشارت القناة إلى أنه من المقرر أن تطلق الدولتان «مجلس الشراكة الإستراتيجية» الذي يهدف إلى تعزيز ورفع مستوى العلاقات الاقتصادية والثقافية بشكل متين، مع احتمال عقد صفقات تقدر بمئات المليارات في إطار هذه الشراكة.
وذكرت الصحيفة أن هذه الزيارة تعد الأولى للأمير محمد بن سلمان إلى المملكة المتحدة منذ أن أصبح وليا للعهد في يونيو 2017، وأن الإصلاحات التي يعمل عليها تجعل الحكومة البريطانية تطمح في توطيد العلاقات مع القوة العظمى في الشرق الأوسط.
وقالت الحكومة البريطانية في بيان صحفي نشرته «إن السعودية تعد من أكبر القوى السياسية والدبلوماسية والاقتصادية في الشرق الأوسط، وإن الزيارة سوف تفتح حقبة جديدة في العلاقات الثنائية مع أحد أصدقائنا في المنطقة».
ونوهت الـ CNBC إلى أن هذه الزيارة تعد فرصة للعلاقات العامة وتحسين الصورة، حيث ظهرت عنها إعلانات كبيرة في عدد من الصحف البريطانية.
واختتمت القناة تقريرها بتصريحات للحكومة البريطانية قالت فيها إن زيارة ولي العهد ستساعد على تعزيز التعاون بين السعودية وبريطانيا في مواجهة التحديات الدولية مثل الإرهاب والتطرف والصراع والأزمة الإنسانية في اليمن، والقضايا الإقليمية العالقة كما في سورية والعراق.
وأشارت القناة الأمريكية إلى أن بريطانيا حشدت نفسها للترحيب بولي العهد في زيارة تهدف إلى توطيد العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وأن برنامج الأمير محمد بن سلمان يتضمن اللقاء بملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية، وأمير ويلز ولي العهد الأمير تشارلز ودوق كامبردج الأمير ويليام، كما سيلتقي برئيسة الوزراء تيريزا ماي، إضافة إلى عدد من الوزراء بينهم وزير الخارجية بوريس جونسون، ومن المتوقع أن تركز الاجتماعات على العلاقات الدفاعية والأمنية والاقتصادية، وفقا لما ذكره «داونينج ستريت».
وأشارت القناة إلى أنه من المقرر أن تطلق الدولتان «مجلس الشراكة الإستراتيجية» الذي يهدف إلى تعزيز ورفع مستوى العلاقات الاقتصادية والثقافية بشكل متين، مع احتمال عقد صفقات تقدر بمئات المليارات في إطار هذه الشراكة.
وذكرت الصحيفة أن هذه الزيارة تعد الأولى للأمير محمد بن سلمان إلى المملكة المتحدة منذ أن أصبح وليا للعهد في يونيو 2017، وأن الإصلاحات التي يعمل عليها تجعل الحكومة البريطانية تطمح في توطيد العلاقات مع القوة العظمى في الشرق الأوسط.
وقالت الحكومة البريطانية في بيان صحفي نشرته «إن السعودية تعد من أكبر القوى السياسية والدبلوماسية والاقتصادية في الشرق الأوسط، وإن الزيارة سوف تفتح حقبة جديدة في العلاقات الثنائية مع أحد أصدقائنا في المنطقة».
ونوهت الـ CNBC إلى أن هذه الزيارة تعد فرصة للعلاقات العامة وتحسين الصورة، حيث ظهرت عنها إعلانات كبيرة في عدد من الصحف البريطانية.
واختتمت القناة تقريرها بتصريحات للحكومة البريطانية قالت فيها إن زيارة ولي العهد ستساعد على تعزيز التعاون بين السعودية وبريطانيا في مواجهة التحديات الدولية مثل الإرهاب والتطرف والصراع والأزمة الإنسانية في اليمن، والقضايا الإقليمية العالقة كما في سورية والعراق.