تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تشهد مدينة الرياض الشهر القادم انعقاد مؤتمر الإعاقة والتأهيل في نسخته الخامسة، الذي يشكل ظاهرة علمية بحثية دولية ينظمها مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.
ويأتي المؤتمر بالتعاون مع عدد من الوزارات والجهات الحكومية، يتم خلالها مناقشة واستعراض الواقع الحالي للإعاقة والتأهيل تحت عنوان «رؤية وآفاق نجاح» لرفع المستوى العلمي والعملي للمختصين في هذا المجال وبما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
وسيبرز المؤتمر الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في مجال خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، والتعرف على واقع البحث العلمي في مجال الإعاقة، النشاطات، المخرجات، آليات التفعيل، والمعوقات والتطبيقات، وكذلك تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المركز والمراكز البحثية محلياً وإقليمياً وعالمياً.
وستكون الأوراق العلمية خلال يومي انعقاد المؤتمر غنية بـ 123 مشاركة علمية، وورشة عمل علمية، يقدمها متحدثون متخصصون قدموا من 18 دولة، إضافة إلى 55 ملصقا علميا، كما يقام بالتزامن مع المؤتمر المعرض السعودي الدولي لمستلزمات الأشخاص ذوي الإعاقة (ضياء) الذي يعتبر الأول من نوعه محلياً وعربياً، وكذلك مهرجان الأسر المنتجة لذوي الإعاقة (منتجة 2) تحت إشراف جمعية الأطفال المعوقين.
ويأتي المؤتمر بالتعاون مع عدد من الوزارات والجهات الحكومية، يتم خلالها مناقشة واستعراض الواقع الحالي للإعاقة والتأهيل تحت عنوان «رؤية وآفاق نجاح» لرفع المستوى العلمي والعملي للمختصين في هذا المجال وبما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
وسيبرز المؤتمر الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في مجال خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، والتعرف على واقع البحث العلمي في مجال الإعاقة، النشاطات، المخرجات، آليات التفعيل، والمعوقات والتطبيقات، وكذلك تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المركز والمراكز البحثية محلياً وإقليمياً وعالمياً.
وستكون الأوراق العلمية خلال يومي انعقاد المؤتمر غنية بـ 123 مشاركة علمية، وورشة عمل علمية، يقدمها متحدثون متخصصون قدموا من 18 دولة، إضافة إلى 55 ملصقا علميا، كما يقام بالتزامن مع المؤتمر المعرض السعودي الدولي لمستلزمات الأشخاص ذوي الإعاقة (ضياء) الذي يعتبر الأول من نوعه محلياً وعربياً، وكذلك مهرجان الأسر المنتجة لذوي الإعاقة (منتجة 2) تحت إشراف جمعية الأطفال المعوقين.