يظهر ثقل الدور السعودي في العالم وأهميته جلياً، خلال جولة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الحالية، فحفاوة الاستقبال التي يحظى بها الأمير في كل مناسبة يرعاها، وفي كل محفل يزوره، دلالة واضحة على التقدير للمسؤول السعودي، وفي بريطانيا لم يختلف الحال كثيراً عن أي دولة أخرى.
إذ كانت الملكة إليزابيث الثانية قد استقبلت ولي العهد، في قصر باكنغهام ظهر أمس (الأربعاء)، مستهلاً أنشطته في العاصمة البريطانية بزيارة استثنائية، بعد أن أقامت الملكة مأدبة غداء للضيف السعودي، في أول لقاء بينهما، وهو تكريم نادر جرت العادة أن يقتصر على رؤساء الدول، وكان اللقاء فرصة جيدة لتوسيع الروابط المشتركة بين البلدين، وتناول الاستقبال الفاخر لولي العهد الأحاديث الودية حول العلاقات التاريخية السعودية البريطانية، وروابط الصداقة التي تجمع بين البلدين والشعبين الصديقين.
وبعد جولة من المباحثات السياسية والاقتصادية في «10 داوننغ ستريت» مع رئيسة وزراء بريطانيا، حط الأمير محمد بن سلمان رحاله في قصر «كارنس هاوس» مساء أمس (الأربعاء)، حيث المقر الملكي للأمير تشارلز في لندن، إذ شرف مأدبة العشاء التي أقامها أمير ويلز الأمير تشارلز له بمناسبة زيارته الحالية للمملكة المتحدة، بحضور الأمير وليام دوق كامبرج وعدد من كبار المسؤولين البريطانيين.
وفي كلتا الزيارتين أظهرت الصور المنشورة أفعالا تدل على الحفاوة الكبيرة بضيف لندن الأمير محمد بن سلمان.
إذ كانت الملكة إليزابيث الثانية قد استقبلت ولي العهد، في قصر باكنغهام ظهر أمس (الأربعاء)، مستهلاً أنشطته في العاصمة البريطانية بزيارة استثنائية، بعد أن أقامت الملكة مأدبة غداء للضيف السعودي، في أول لقاء بينهما، وهو تكريم نادر جرت العادة أن يقتصر على رؤساء الدول، وكان اللقاء فرصة جيدة لتوسيع الروابط المشتركة بين البلدين، وتناول الاستقبال الفاخر لولي العهد الأحاديث الودية حول العلاقات التاريخية السعودية البريطانية، وروابط الصداقة التي تجمع بين البلدين والشعبين الصديقين.
وبعد جولة من المباحثات السياسية والاقتصادية في «10 داوننغ ستريت» مع رئيسة وزراء بريطانيا، حط الأمير محمد بن سلمان رحاله في قصر «كارنس هاوس» مساء أمس (الأربعاء)، حيث المقر الملكي للأمير تشارلز في لندن، إذ شرف مأدبة العشاء التي أقامها أمير ويلز الأمير تشارلز له بمناسبة زيارته الحالية للمملكة المتحدة، بحضور الأمير وليام دوق كامبرج وعدد من كبار المسؤولين البريطانيين.
وفي كلتا الزيارتين أظهرت الصور المنشورة أفعالا تدل على الحفاوة الكبيرة بضيف لندن الأمير محمد بن سلمان.