ترأس أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر، اليوم (الأربعاء) في محافظة فيفاء، اجتماع مجلس إدارة هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بالمنطقة، بحضور وكلاء الوزارات ذات العلاقة بعمل الهيئة.
وأكد أمير جازان حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على تحقيق التطور واستمرار النماء والعطاء في مناطق المملكة، لتوفير جميع الاحتياجات لأهالي المنطقة، منها محافظات القطاع الجبلي من الخدمات التنموية والتطويرية في شتى المجالات كغيرها من محافظات المنطقة ومناطق وطننا العزيز. وأشار إلى ما تنعم به البلاد من نعمة الأمن والأمان ورغد العيش في ظل قيادتها الرشيدة بفضل الله ثم بالتمسك بكتابه وسنة رسوله الكريم، مشدداً على عظم وأهمية الأمانة والمسؤولية الملقاة على الجميع في الحفاظ على أمن الوطن والمواطن، وعلى مكتسباته ومقدراته، وصد الحاسدين، ورد كيد الكائدين في نحورهم، من خلال التعاون وتضافر الجهود بين المواطن والمسؤول، والتمسك بتعاليم الدين الحنيف، وعادات وتقاليد أبناء هذه البلاد الغالية.
ووجه المشايخ والمواطنين ومديري الإدارات الحكومية للتعاون لتنفيذ المشروعات التنموية، وتذليل ما يعترض تنفيذها، سائلاً الله أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه لما فيه الخير والفائدة ويحقق الصالح العام.
وبحث الاجتماع الاحتياجات التنموية لمحافظات القطاع الجبلي بالمنطقة، في المجالات الصحية والتعليمية والبلدية والطرق والمياه والزراعة والسياحة، واستعراض الخطط التطويرية والتنموية لمحافظات القطاع الجبلي، والآليات التي أعدتها الهيئة للبدء في تنفيذ العديد من المشروعات التنموية، والسبل الكفيلة بإنجاز المشروعات المعتمدة، وتجاوز العقبات والعوائق لضمان التنفيذ الأمثل للمشروعات بما يحقق الفائدة المرجوة.
وأكد أمير جازان حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على تحقيق التطور واستمرار النماء والعطاء في مناطق المملكة، لتوفير جميع الاحتياجات لأهالي المنطقة، منها محافظات القطاع الجبلي من الخدمات التنموية والتطويرية في شتى المجالات كغيرها من محافظات المنطقة ومناطق وطننا العزيز. وأشار إلى ما تنعم به البلاد من نعمة الأمن والأمان ورغد العيش في ظل قيادتها الرشيدة بفضل الله ثم بالتمسك بكتابه وسنة رسوله الكريم، مشدداً على عظم وأهمية الأمانة والمسؤولية الملقاة على الجميع في الحفاظ على أمن الوطن والمواطن، وعلى مكتسباته ومقدراته، وصد الحاسدين، ورد كيد الكائدين في نحورهم، من خلال التعاون وتضافر الجهود بين المواطن والمسؤول، والتمسك بتعاليم الدين الحنيف، وعادات وتقاليد أبناء هذه البلاد الغالية.
ووجه المشايخ والمواطنين ومديري الإدارات الحكومية للتعاون لتنفيذ المشروعات التنموية، وتذليل ما يعترض تنفيذها، سائلاً الله أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه لما فيه الخير والفائدة ويحقق الصالح العام.
وبحث الاجتماع الاحتياجات التنموية لمحافظات القطاع الجبلي بالمنطقة، في المجالات الصحية والتعليمية والبلدية والطرق والمياه والزراعة والسياحة، واستعراض الخطط التطويرية والتنموية لمحافظات القطاع الجبلي، والآليات التي أعدتها الهيئة للبدء في تنفيذ العديد من المشروعات التنموية، والسبل الكفيلة بإنجاز المشروعات المعتمدة، وتجاوز العقبات والعوائق لضمان التنفيذ الأمثل للمشروعات بما يحقق الفائدة المرجوة.